علقة ساخنة من مطلقة ملياردير شهير لنجمة مساج الكنبة

منوعات


فى الحقيقة نحن فشلنا فى معرفة ما تريده نجمة مساج الكنبة، فى كل مرة نكتب عنها، تكون لدينا رغبة ملحة فى أن تكون المرة الأخيرة للكتابة عن هذا النموذج، ولكنها بتصرفاتها تجبرنا على ملاحقتها وفضح تصرفاتها، الأسبوع الماضى نشرنا قصة مطاردتها للملياردير فى 6 degrees للجلوس إلى نفس المنضدة التى يسهر عليها، وكيف تهرب منها بسبب معرفته برغبتها فى فرض نفسها عليه لمشاركته فى مشروع تعدين جديد له، وبمجرد أن نشرنا الواقعة صرخت فرحة وقالت انتهت أمر هذه الصحيفة، معتقدة أن سطوة الملياردير من الممكن أن تطالنا، ووسطت صديقاً قريباً منها ليتصل تليفونياً بالملياردير ليخبره بما نشرناه، ليحرضه على الانتقام منا، والمفاجأة أن الملياردير كان بالفعل قد قرأ ما نشر، وقرر كعادته تجاهله لأنه لا يريد أن يفتح على نفسه أبواب معارك أخرى بعد تورطه مؤخراً فى أكثر من معركة مع إعلاميين وكتاب صحفيين، وقال للصديق المقرب من نجمة مساج الكنبة أنا فى إيه ولا فى إيه، لما أخلص المشاكل اللى أنا فيها أبقى افضى للتفاهات اللى انتو بتكلمونى عنها وهو ما أصاب سيدة المساج بحالة كبيرة من الإحباط، ربما جعلها تنسى نفسها فى نفس الليلة عندما ذهبت لنفس مكان السهر 6 degrees، وقررت أن تخرج غضبها على مطلقة رجل أعمال شهير، كانت تجلس مع صديقاتها، ، وذهبت للمنضدة التى تجلس عليها فى محاولة منها لتصويرها بشكل واضح ومستفز، الأمر الذى أصاب مطلقة الملياردير بالغضب، فحاولت أن تلفت نظر سيدة المساج إلى أن تحترم وجودها، فما كان من سيدة المساج سوى الصراخ فى وجهها قائلة لها إنتى نسيتى نفسك وكانت الصدمة عندما تخلت مطلقة الملياردير عن هدوئها، وقامت بإلقاء سيجارتها عليها، فما كان من سيدة المساج إلا بإرسال الصور التي التقطتها لبريدها الإلكتروني ثم قامت بحذفها من هاتفها المحمول، ثم قامت بإظهار محمولها لجميع صديقات المطلقة وبعض رجال الأعمال، قائلة: «شوفوا أنا مصورتش حاجة» وبعدها غادرت المكان مسرعة، وظلت بعدها تفكر هل ستصل هذه القصة لعصفور أم لا!