قبل ما تخرج.. تعرف على أماكن الكثافات المرورية المرتفعة
شهدت حركة السيارات بالطرق الدائرية والسريعة والرابطة بمحاور القاهرة والجيزة حالة من التباطؤ، صباح اليوم الخميس، خلال الذروة الصباحية.
وشهدت المحافظتان كثافات مرورية متوسطة، بالتزامن مع توجه الطلاب للمدارس والجامعات والموظفين والعمال إلى أماكن عملهم، أثناء استقلال السيارات أعلى الطرق الدائرية والكبارى والمحاور الرئيسية بمناطق الجيزة المختلفة.
وظهرت على محور صفط اللبن للمتجه من الدائرى وصولا إلى شارع السودان كثافات مرورية متحركة ويفضل التوجه لعرابى، وكذلك الأمر بكوبرى عباس والجامعة والجيزة المعدنى، وظهرت كثافات بمحيط ميدان النهضة وصولا إلى إشارة بين السرايات وشارع النيل السياحى بسبب أعمال إنشاء نفق ميدان النهضة، وشهد محور عرابى كثافات متوسطة للمتجه من الأقاليم وصولا إلى المهندسين وكثافات بمحيط كوبرى أحمد عرابى بسبب الإصلاحات.
حالة المرور
وشهد شارع الهرم ظهور كثافات مرتفعة بسبب غلق الطريق فى تقاطعه مع المريوطية لإنشاء محطة مترو وظهرت كثافات بمنطقة مشعل وكثافات من شارع العشرين حتى الطالبية، وكثافات عالية للمتجه إلى كوبرى الجيزة المعدنى وشارع فيصل بمنطقة الطوابق حتى العشرين، كما ظهرت كثافات أخرى بشارع السودان حتى جامعة القاهرة وميدان النهضة وصولا لمناطق بولاق وإمبابة.
وظهرت كثافات مرورية متحركة بميدان مصطفى محمود وشارع جامعة الدول العربية وشارع السودان بالقرب من محطة مترو جامعة القاهرة مع دخول الموظفين لجامعة القاهرة بدء من نزلة كوبرى فيصل حتى شارع التحرير، وظهرت بعض الكثافات أعلى كوبرى الجامعة وانتقل رجال المرور لسحب الكثافات من أعلى الطرق.
وشهد كوبرى أكتوبر كثافات مرورية للسيارات أمام القادم من الجيزة باتجاه مناطق وسط البلد، وكثافات أخرى فى الاتجاه العكسى بسبب أعطال متكررة للسيارات، وكذلك الأمر للمتجه من ميدان التحرير إلى مدينة نصر وبمحور النصر وصولا إلى المنصة، وظهرت كثافات متحركة بشارع عباس العقاد والطيران وميدان رابعة وصولا إلى الدائرى.
وبمناطق القاهرة، شهد نفق الأزهر ظهور تباطؤ فى حركة المرور للقادم من صلاح سالم إلى ميدان الأوبرا والعكس، وكذلك الأمر ظهرت الكثافات أعلى كوبرى أكتوبر للقادم من رمسيس وغمرة حتى مدينة نصر ومن مناطق الجيزة باتجاه القاهرة والعكس.
كما ظهرت كثافات متحركة بالمسطح الأرضى وشارع رمسيس وصولا إلى غمرة والعباسية وبمطالع ومنازل كوبرى أكتوبر وصولا إلى أحمد سعيد.
