الأنبا يوليوس يروي تاريخ الكنيسة المعلقة وبوابة عمرو بن العاص

أقباط وكنائس



قال الأنبا يوليوس، في كلمته بحفل افتتاح الكنيسة المعلقة: يذكر التاريخ فرحتنا بانتهاء ترميم مكان يعتز به العالم وهو كنيسة السيدة العذراء مع بدايات القرن الخامس وشيدت على اسطوانتان من حصن بابليون لم يستطعيوا عمل سقف خرسانى ولذلك تم عمل سقف خشبى والذى يشير الى فلك نوح لتصبح الكنيسة مكان النجاة .

وأضاف: بدخول الاسلام مصر فى منتصف القرن السابع على يد عمرو بن العاص من بوابة أسفل هذة الكنيسة والتى تمسى بوابة عمرو بن العاص وصارت الفسطاط مقرًا وعاصمة الدولة الاسلامية وميت فساط نسبة الى خيمة عمرو بن العاص .

وتابع: وابتدى البطاركة يتخذون المعلقة مقرًا لهم، كما تم عمل الميرون 6 مرات من نهاية القرن السابع حتى القرن الرابع عشر كل شى من جنباتها تحكى قصص كثيرة .