علقة ساخنة من المنتج لزوجته الثانية بسبب طيشها

منوعات


منذ أن عاد المنتج الشهير لزوجته الأولى، وزوجته الثانية تأكل الغيرة قلبها، تشعر أن دورها بحياة المنتج قد انتهى، فرغم إنجابها منه طفلاً ضمن لها الميراث والبقاء على عصمته للأبد، إلا أنه بعد عودته لزوجته الأولى وأم أبنائه الكبار، بدأ يعامل الزوجة الثانية بفتور شديد، لدرجة جعلته يختار أن يحتفل بعيد ميلاده بصحبة زوجته الأولى، والتى أعدت له مفاجأة بترتيب حفل ضخم لعيد ميلاده دون أن يعلم، وطلبت منه التوجه لهذا المكان الشهير على ضفاف النيل، ليجد أن كل أصدقائه من الوسط الفنى وخارجه فى انتظاره وهم يحملون تورتة عيد ميلاده، ليحتفل معهم بعيد ميلاده، ولم تكتف زوجته الأولى بهذا، بل قامت بنشر صور عيد الميلاد فى نفس الوقت على صفحتها على الفيس بوك، وما أن شاهدت الصور الزوجة الثانية حتى جن جنونها، وقامت باختيار أسخن فستان فى دولابها، وقامت بارتدائه واتصلت بصديق قديم لها، وطلبت منه أن يصطحبها للسهر لأنها تشعر باكتئاب، وبالفعل ذهب لها الصديق القديم واصطحبها لبار يسيطر اللون الأزرق على ألوانه، وطلبت الزوجة الثانية أن تشرب «نبيت أحمر»، ولم يصدق صديقها أنها تناولت ثلاث كئوس ممتلئة عن آخرها دفعة واحدة من زجاجة النبيت الشهير «مارتينى» ، ودخولها بعدها فى وصلة رقص ساخنة جعلت معظم رواد المكان ينتبهون لوجودها، وقام أحد أصدقاء زوجها المنتج بالاتصال به، ليستفسر منه هل لا تزال هذه الممثلة الشابة على عصمته أم أنه طلقها، وعندما استفسر المنتج عن السبب، أخبره الصديق بتصرفاتها ورقصها الساخن وحالة السكر التى تظهر عليها، فما كان من المنتج سوى مغادرة حفل عيد ميلاده مسرعاً وتوجه إلى الديسكو الشهير، ليقوم بضرب زوجته الثانية علقة ساخنة أمام الحضور وسحبها من شعرها على سيارته، دون أن يتدخل صديقها فى الدفاع عنها أو حتى منع المنتج من ضربه المبرح لها، وما أن عاد إلى البيت حتى أكمل وصلة ضربه لها الأمر الذى أحدث إصابات بالغة فى وجهها، ما اضطرها لإخبار صديقاتها بأنها سافرت فجأة إلى باريس لعمل شوبنج حتى لا يشاهدوا آثار العلقة الساخنة على وجهها.