الملياردير يطارد ابنة أحد كباتن كرة القدم المصرية

منوعات


بمجرد رؤيتها فى إحدى سهرات الساحل الشمالى وهو قرر أن تكون فريسته الجديدة، تحررها وجسدها الثائر وجاذبيتها، كانت السبب فى سيل لعاب الملياردير الشهير الذى لا يتوقف عن ممارسة أفعاله الصبيانية فى مطاردة المراهقات، وعن طريق أحد الأصدقاء المشتركين تعرف عليها الملياردير بعد أن أهدى صاحب هذه المهنة ساعة رولكس، ليسهل له مهمة التعرف على الابنة الصغرى لأحد كباتن مصر فى فترة السبعينيات وبداية الثمانينيات والذى يعمل الآن فى مجال التحليل الرياضى، وفوجئ الملياردير بأن الفتاة قد أخذت خبرة من تجربة شقيقتها الكبرى فى الحب، والتى خضعت العائلة لرغبتها فى الزواج من أحد شباب الأسر الشهيرة بالقاهرة، وانتهى الزواج بمحاضر فى أقسام الشرطة وتهديد للقتل وضرب مبرح للفتاة الكبرى على يد زوجها السابق مدمن الهيروين، وبمجرد أن اقترب الملياردير الشاب من الشقيقة الصغرى، بادرته بسؤال مفاجئ، «أنت عاوز إيه منى؟! الأمر الذى أربك الملياردير وقال لها مرتبكاً، مافيش عاوز نبقى أصحاب، فما كان من الفتاة الصغيرة سوى النظر للملياردير نظرة سخرية وتركته وانصرفت لتنضم لمجموعة من أصدقائها لتكمل معهم حديثها وضحكها، الأمر الذى جعل الملياردير يشعر بخجل شديد وسط أصدقائه ويغادر المكان مسرعاً وهو يتوعد الفتاة بسحقها فى الجولة الثانية بينهما.