رمسيس التانى

منوعات


حياته

رمسيس التاني اتولد حوالى سنة 1303 قبل الميلاد, هو الابن التاني للملك سيتى الاول و امه هي الملكه تويا و اشهر زوجاته الملكه نفرتارى . وعند سن الاربعتاشر، اتعين ولى عهد والده سيتى الأول. ويعتقد انه اخد العرش و هو في أوائل العشرينات من عمره و حصل على حكم مصر من سنة 1279 قبل الميلاد لسنة 1213 قبل الميلاد ليصبح مجموع مدة حكمه 66 سنه و شهرين [6]. و بيعتقد كتير من علماء الاجيبتولوجي انه خلف اكتر من 100 ولد و بنت. الفرعون بعت حملات كتير لتأديب اعداء مصر في الشمال(سوريا و لبنان وفلسطين) و ليبا و النوبه. و من اشهر المعارك اللي بنيت عبقريته العسكريه معركه قادش و كمان كان الفرعون العظيم دا مهتم جدا ببنايه المعابد و المدن و بنى عاصمه جديده لمصر في دلتا النيل و سماها بي-رمسيس يعني المدينه العظيمه بتاعه رمسيس مات الملك العظيم سنة 1213 (ئ ع ح) بسبب امراض الشيخوخه و عمره فوق التسعين سنه بعد ما عاش اطول من كتير من زوجاته و حتى اولاده، و كان بيعاني من تصلب الشرايين و التهاب المفاصل.مات الفرعون وهو سايب اثار في كل حته في مصر زي المقبره الرائعه اللي بناها لزوجته و محبوبته نفرتاري تسع ملوك من بعده اتسمو على اسمه رمسيس تكريما لذكراه بس ولا واحد منهم قدر ينافسه في العظمه و الانجازات. بعد موته ب ميه و خمسين سنه، انهارت الامبراطوريه المصريه الي حول يحافظ عليها ويوسعها.


الربة إيزيس وهي بتدي مفتاح الحياة ل نفرتاري

معاركه الحربيه

الشهره الكبيره اللي نالها رمسيس التاني كانت بسبب معركه قادش بس دي كانت واحده من المعارك الكتيره اللي انتصر فيها على اعداء مصر و دي لسته باهم انتصاراته العسكريه

معركه شيردين البحريه ضد القراصنه اللي كانو بيهاجمو سفن البضايع المصريه في البحر المتوسط

الحمله الاولانيه على سوريه و اللي عملها في السنه الرابعه من حكمه وسجلها للتاريخ على حجر موجود لسه لحد دلوئتي في مكان قريب من بيروت و اسر فيها امير فلسطيني و جابه معاه لحد مصر ك اسير حرب

الحمله التانيه على سوريه المعروفه باسم معركه قادش و الي قام بيها الملك رمسيس في السنه الخامسه من حكمه و هي جزء من الحرب اللي كانت مستمره بين المصريين و الحيتيين حوالين مد النفوذ و توسيع المستعمرات. المعركه حصلت سنه 1279 (ئ ع ح) و هي بتعتبر اكبر معركه في التاريخ من حيث عدد العجلات الحربيه اللي شاركت فيها(مابين خمس-ت-الاف و ست-ت-الاف عجله حربيه). اتجمعت جيوش من اكتر من عشرين دوله من وسط هضبه الاناضول و شمال سوريه و اتحدت ضد جيش مصر و عملو له كمين و قدروا يدمرو جناح كامل من الجيش المصري لكن رمسيس التالت قدر ينجو من الموت و حافظ على معظم جيشه ووصل بيه لحد مصر. ايه الي حصل بالظبط في المعركه دي لسه محل خلاف بين العلما لأن الجانبين المصري و الحيتي كل واحد بيقول انه حقق انتصار كبير على الطرف التاني.على جميع الاحوال الحاجة الوحيدة اللي الطرفين متفئين عليها هي انها كانت معركه عظيمه و كبيره

الحمله التالته على سوريه

يبدو ان هيبه الجيش المصري اتهزت بعد موقعه قادش فابتدا الامرا الكنعانيين في الثوره ضد الحكم المصري(و طبعا بدعم من الحيتيين العدو الاول لمصر). في السنه السابعه من حكمه رجع رمسيس التالت لسوريه و نجح المره دي في انه يحقق انتصارات اكبر من اي مره فاتت ووصل بجيشه لحد القدس و اريحا و حتى ل دمشق و ما بعد قادش

حمله النوبه و قام بيها وهو عنده 22 سنه و بنا هناك معبد سجل فيه انتصاراته

حمله ليبيا مافيش تسجيلات مفصله لحملات عسكريه ضخمه على ليبيا لكن في اثار و قلاع مصريه في الساحل الشمالى بتشير لنوع ما من التواجد المصري التاثير السياسي في المناطئ دي.

معاهده السلام

القائد العظيم هو اللي بيدرك ان في حروب مش ممكن الانتصار فيها من دون خساره كل شيء. رمسيس التاني في السنه الخمسه و عشرين من حكمه وصل للحئيئيه دي وقبل و قرر يعمل معاهده سلام مع اعداءه الحيتيينو حرر المعاهده من نسختين واحده باللغه مصريه القديمة واحده بللغه الاكاديه. النسختين متطابئتين في معظم النصوص بس بيختلفو في حته من طلب السلام: الحيتيين في نسختهم بيئولو المصريين طلبوا السلام و المصريين في نسختهم بيئولو الحيتيين هم اللي طلبو يوقعو المعاهده. المعاهده محفوره بالكامل في معبد الكرنك و متكونه من تمن-ت-اشر بند و وقع عليها رمسيس التاني و حاتوسيلي التالت ملك الحيتيين. المعاهده دي بتعتبر اول معاهد سلام في التاريخ و هي اللى انهت سنين طويله من الحروب بين الامبراطوريتين المصريه و الحيتيه.

سفر الخروج

قصه خروج اليهود من مصر بقياده موسى ماهياش قصه من التاريخ العلمى لكن قصه من التاريخ التوراتى و مذكوره في القران و العهد الجديد(الانجيل) و العهد القديم (التوراه) و ده على الرغم من ان مفيش اي دليل علمي او وثيقه تاريخيه بتشير للحادثه دي لكن رغم كده الملك رمسيس التاني كان متهم من وقت طويل انه هو فرعون الخروج اللي مات غرقان في البحر الاحمر و هو بيطارد اليهود. سنه 1974 لاحظ العلما ان موميا الملك في حاله سيئه و قررو يسفروها لباريس علشان يعالجوها هناك. و دي كانت فرصه لعلما اللاجبتولوجي والانثروبولجي لدراسه الجثه و انتهت الدراسات دي ان الملك رمسيس التاني مات بسبب امراض الشيخوخه و مش بسبب الغرق يمكن بسبب التهاب المفاصل و الاسنان. الفرعون طلع له باسبور مصري قبل ما يسافر و مكتوب في خانه الوظيفه (ملك مصر الراحل). ولما وصل فرنسا عملو له استقبال عسكري مهيب في المطار.