هنادى ابنة فيفى عبده تستغرق 3 أشهر لاختيار فستان زفافها

منوعات


مازالت هاسيندا تشتعل بأحداث غير متوقعة، خاصة بعد انتهاء رمضان. فكانت “hacienda bay” من أكثر الأماكن سخونة فى الأحداث خلال الأسبوع الماضى مع آخر أيام العيد. وبالتحديد فى Riviera hotel، مع حفلة خاصة على البحر ووجود المغنية البريطانية “Tara McDonald” مع أغانيها الشهيرة “sexy house music”. لتقضى المطربة المشهورة ثلاثة أيام فى هاسيندا، وتعترف فيما بعد بأنها من أجمل أيام حياتها، وكأنها فى الجنة. خاصة أنها لم تكن تتوقع الحضور فى المكان، فقد كان الازدحام شديداً جدا فى الفندق، وهو الذى بلغ 3 آلاف جنيه فى الليلة بدون أى وجبات. ومع تواجد بعض المشاهير وحكايات بدأت ولن تنتهى. مع أول ظهور فى الصيف لأهم نجوم المجتمع من عائلة عربية شهيرة تعيش فى مصر. فقد كانت السيدة الاولى فى العائلة، تتواجد بشكل يومى على البحر، للتعرف على بعض رجال الأعمال. فبعد عدة محاولات فاشلة لبعض العلاقات فى العائلة، بدأت رحلة البحث الجديدة عن الرجل القادم. فهى لها منهج خاص فى حياتها، يتلخص فى أنه لا طلاق، قبل الاتفاق على الزواج القادم. خاصة مع وجود ثلاث بنات فى العائلة، لذا فقد عزمت على البحث بجدية فى أهم أماكن رجال الأعمال فى مصر.

الغريب أنه خلال الفترة الماضية ظهرت على السطح أكثر من قصة طلاق فى وسط مشاهير المجتمع خلال الفترة القادمة. مما جعل بعض المتزوجات يخشين على رجالهن المتواجدين فى نفس المكان. وهو ما جعل مصممة الأزياء- وهى من نفس العائلة- تسعى لإبعاد زوجها، وهو لاعب كرة قدم محترف عن عائلتها. فهى تعلم جيدا خبايا عائلتها، وما كان يحدث بالتفاصيل فى الـspa المتخصص فى الحمام التونسى والمغربى فى المهندسين. وعن السيدة الأولى فى العائلة وعن سبب فتح الـspa للرجال والسيدات فى سرية شديدة. وهى نفس الطريقة التى تزوجت بها منذ عامين، لكنها تحاول الاستقرار والبعد عن عائلتها بأى شكل. ومع أول ظهور لإيمى وغسان المولى بعد عودتهما، من طلاق استمر لثلاث سنوات، لفتت إيمى الأنظار بملاحقة “غسان” وعدم تركه طوال الوقت على البحر. فسر البعض ذلك بأنها تغير عليه بشكل جنونى، والبعض الآخر رأى أنها تخاف أن تخطفه العائلة العربية من جانبها. بالرغم من استقرار علاقتهما، لكنها أصبحت أكثر حرصا عليها. أما أشهر حكايات هاسيندا الأسبوع الماضى، فكان فرح “هنادى” ابنة فيفى عبده. و”شادى” العريس الذى اختارته “هنادى” بعد الكثير من الاختيارات. فهو كان الأقرب لتفكيرها، خاصة أن بينهما صلة قرابة من ناحية الأب، فهو فلسطينى الأصل. أما الحديث الأكثر تشويقا، فهو استغراق “هنادى” أكثر من ثلاثة شهور لاختيار فستان الفرح، واستقرارها فى النهاية على تصميمه وتنفيذه فى باريس. فهى تقوم بالإشراف على أدق تفاصيل الفرح فى فندق Fairmont، مع أصدقائها منفذى الفرح عائلة “مواهب”.