صاحب نبوءة مرسي يفجر مفاجأة في زوال العائلة المالكة بالسعودية وخريطة الشرق الأوسط

أخبار مصر



قال الفلكي أحمد شاهين ، إن تنظيم داعش ، بالأساس تحركه أجهزة استخبارات عالمية على رأسها الموساد الاسرائيلى، والمخابرات المركزية الأمريكية بتوجيه من أوباما شخصياً، وبدعم كامل من شخصية سعودية وهو الأمير بندر بن سلطان .

وأشار الفلكي : أنهم سينهبون كنز الكعبة لصالح بندر عندما يحدث الاقتتال داخل العائلة المالكة السعودية ؛ حيث تسير تلك الأجهزة على خطى تنبؤات توراتية عتيقة تؤمن بأنه من المحتم أن يتلازم أمران نهاية الزمان حتى يتحقق ظهور مسيحهم المزعوم ،مضيف في نفس السياق: أن وراء هدم الكعبة لاستخراج كنوزها التى يبحثون عنها منذ آلاف السنين بناء هيكل سليمان فى القدس إضافة لسبب هام اخر يخفونه منذ زمن طويل وهو نهب كنز الكعبة المقدر بترليونات الدولارات وهو كنز ذو القرنين الحميرى .

وتابع في حديثه : أن داعش تضرب الكعبة بصواريخ سكود وظهور كنز ذو القرنين تحت الكعبة وأن الأمير بندر بن سلطان ، هو الحبشى الذى يهدم الكعبة فى أحاديث الرسول – محمد - لصالح الماسونية العالمية وهما اليهود .

وأكد الفلكي : أن هناك في كوكب المريخ تحديد في الهيئة الفلكية لعدة دول عربية وشرق أوسطية ينذر بإندلاع شرارة من بين عدة دول ومن أهمهم ،مصر وإيران والسعودية ،وستكون المعارك قريباً علي حده قوله ودوران عجلة الملاحم التي ستكون مصر طرفاً أصيلاً فيها ومن ضمنه تركيا والعراق وسوريا وتركيا.



وأضاف شاهين ،أن ستشهد الفترة القادمة تحركات عسكرية لتنظيم داعش ، على الحدود العراقية الكويتية والعراقية السعودية ؛ وسيقوم داعش بتوجيه صواريخ سكود ، طويلة المدى إلى مناطق سعودية تحديدا الحجاز ومكة حيث الكعبة ، بيت الله الحرام ؛مؤكداً انه سيصاحبها انتفاضة شرقية لشيعة السعودية تمهيداً للانفصال لأحقاً وأقامة الدولة الشيعية الكبرى حول الخليج العربى ؛ وهذا أيضاً مصداقاً لقول الرسول الكريم أيضاً فى الحديث الشريف : ولن يستحل البيت الإ أهله ؛ فإذا استحلوه فلا يسأل عن هلكة العرب – رواه الامام احمد فى مسنده.

منزعجاً شاهين بعد مارأي : أن من يستحل الكعبة هما مسلمون وهم من يستخرجون كنزها ويسلبون حليتها ويقوموا بالهدم ونهب كنوزها لصالح الصهاينة العالمية ،وأن المسلمين يجردون كسوتها – كما اخبرنا النبي.

وأكد الفلكي :أن كل ذلك لصالح اليهود والصهيونية العالمية بلاشك اذا علمنا حب اليهود وبنى إسرائيل الازلى للذهب والنقود وكل ثمين من الكنوز ؛ و أنهم منذ ألاف السنين يبحثون تحديدا عن كنز الكعبة المدفون تحتها وهو كنز ذو القرنين الحميرى ، أعظم وأكبر كنوز الأرض قاطبة – وهذه هى المفاجأة التى إن أوان تنفيذها وبأيدي تنظيم داعش نفسه !


وأكد شاهين علي كلامه السابق: أنه تجمع اليهود منذ القدم حول تلك المنطقة تحديداً اتباعا لأساطير أحبارهم عندما يحين الوقت لنهب الكنز ؛ وسبق أشباع البئر والحجرة السرية التى تضم الكنوز تحت الأرض بمواد سامة لمنع نمو الفطريات حتى لا تصل إلى الكنز وتشوهها ؛ أيضاً فقد حرص ذو القرنين ،على أشباع أرضية البئر بمادة الكلور وهى طريقة لدى القدماء لحماية الأثار والكنوز ؛ يؤكد ما سبق أن بئر زمزم هو البئر الوحيد فى العالم الذى يعد صالحا للشرب دون أن يحتاج الى تنقيته بمادة الكلور .

كما أستشهد شاهين بكلام الرسول محمد حين ذكر لأصحابه : أنه يوجد كنز كبير تحت الكعبة وحذرهم من المساس به حتى يأتى أوان استخراجه ؛ عندما يتقاتل عليه ثلاثة من أبناء الملوك ؛ إضافة لبناء أقطاب الماسونية العالمية بنايات ضخمة وفنادق حول البيت الحرام والكعبة تمهيداً لحفر انفاق تحت الأرض نحو كنز الكعبة ونهبها .



وأردف شاهين : أن حصل بالفعل على خرائط وتصميمات هندسية سرية ؛ بتواطؤ من الامير بندر ، الذى سيستغل ضرب الكعبة بصواريخ داعش ، لبدء تحرك الأحباش اقارب امه وجذورها ، ونهب كنز الكعبة المدفون منذ ألاف السنين وهو من أعظم كنوز الأرض قاطبة لصالح أقطاب الماسونية العالمية الذين جلهم من اليهود وبنى اسرائيل الذين عادوا للجزيرة العربية تحت غطاء الاستثمار العقارى والبترولى !