بالصور.. الهلباوى ونجوم المنتخب القومى في مؤتمر حاشد لدعم السيسي بالشرقية

الفجر السياسي



نظمت الحملة الرسمية لدعم المشير عبد الفتاح السيسى مؤتمرا حاشدا بالزنكلون بمركز الزقازيق بمحافظة الشرقية شهده اكثر من 7 الآف مواطن وكل من اللواء جمال عثمان خبير الانتربول الدولى ومنسق الحملة الرسمية للمشير بالشرقية والدكتوركمال الهلباوى المفكر الاسلامى واللواء محمد نعيم جاب الله رئيس عمليات القوات المسلحة السابق ومنسق حملة ابوحمادوالعميد ثروت سويلم المدير التنفيذى لاتحاد الكرة والكابتن عزمى مجاهد المتحدث الرسمى لاتحاد الكرة والكابتن فاروق جعفر نجم مصر السابق والدكتور عبد الحكيم نور الدين عميد كلية الزراعة ورئيس حزب الوفد بالشرقية ومصطفى كامل رئيس حزب التجمع بالشرقية واللواء محمود فهمى وكيل المخابرالت الاسبق والكابتن محمد ابو امين نجم الاسماعيلى السابق واللواء حسن محمدالسيد واللواء محمد الفخرانى واللواء محمد السيدوعاطف الجوكر رئيس رابطة جماهير الشرقية ومنسقو الحملات بكافة مراكز ومدن وقرى الشرقية وفى كلمته قال الكابتن عزمى مجاهد انه يثمن من الان دور الشعب المصرى الذى سوف يثبت معدنه الاصيل بالمشاركة فى الانتخابات الرئاسية لافتا الى اننا الان بدأنا نحس ان المصريين رافعين دماغهم فوق لانه شعب محترم وقف قبل ذلك وقفة وقفة محترمةوانها حتما سوف تأتى برئيس محترم اوضح ان العالم الخارجى كان فاكر ان مصر .

(مافيهاش)زعيم ولكننا نؤكد لهم ان مصر فيها زعيم( دكر) اسمه عبد الفتاح السيسى تصدى لمن حاول الاساءة الى مصر مؤخرابقوله (عسكر) ولمن قال ان مصر (تتسول) طالب ان نعطى مثالا محترما بالخروج يومى الانتخابات لان هذا الشئ اكثر من مهم لايصال رسالة للخونة والعملاء والمرتشين بالداخل والخارج لذا لابد من خروج الزوجة والام والابنة والابن والجد والجدة لنقول نعم للرجل الذى وضع كفنه على يده من اجل تحرير مصر من الاحتلال الاخوانى اكد انه لايشرفه ان يتكلم عن دويلة مثل قطررئيسها واميرها (مخنس) فمصر اكبر من قطر وتركيا وكل العملاء مطالبا ايضا بان نميز بعض العملاء فى الاعلام الذين يريدون هدم الوطن لافتا الى ان كل واحد اخطأ او خان البلد دى حسابه سيكون عسيرا خاصة المتربصين بمصر المحروسة قال ان دور الريف المصرى والمحافظات هو الاساس فى حسم الانتخابات وترجيح كفة على اخرى لذا لابد ان نذهب جميعا لنقول نعم للرجل الذى العتق رقابنا من حبل المشنقة الذى كان سينصبه التنظيم الارهابى لنا ولنرد جزءا من الجميل للمشير السيسى ونقول له هانحن نسلمك الامانة يازعيم لافتا الى ثورة يونيو كانت ارادة شعب لتفويض قائد ورئيس وزعيم اسمه عبد الفتاحخ السيسى اكد اللواء محمد نعيمك جاب الله رئيس عمليات القوات المسلحة رئيس حملة المشير بابوحماد ان مصر مرت بفترة عصيبة فترة حالكة السواد بالعربى كانت سنة( غم)لافتا الى انه لو كانت الجماعة الارهابية على حق لنصرهم الله ولكن الله لايمكن ان يضحك

عليه مثل هؤلاء لذا اراد رب العزة ان يرينا فيهم آية ففضح سترهم بعد ان كانوا منعمين غانمين فى سدة الحكم ليهوى بهم الى اسفل سافلين قال متهكما ان هؤلاء الخوارج كانوا يصلون ركعتين لقطع الطريق ومثلهما لرمى المولوتوف وركعتين لقتل رجال الجيش والشرطة بعد كل عمل دنئ يقولون الله اكبر انهم ابعد مايكونون عن الاسلام اضاف اننا ذقنا المر فى العام الذى سطوا فيه على حكم مصربعد ان ظفروا بكل غنائم ثورة ينايرالتى قامت للقضاء على الفساد والمفسدين قادها شباب مخلص وفى امين قدم روحه فداء للوطن ولكن فى سماء القاهرة كانت هناك نسور جارحة ترقب الثورة لها اهداف خاصة دنيئة فسرقت الثورة هؤلاء كانوا هم الاخوان الذين استولوا على الثورة وخططوا للاستيلاء على مفاصل الولة وكان لهم ماارادوا وكانوا بالفعل هم الطابور الثالث فحاصروا وزارؤة الداخلية ومدينة الانتاج وقتلوا وحرقوا وازالوا الخيام امام الاتحادية وعذبوا معارضيهم كان كل ذلك مقدمة لثورة 30 يونيو ليأتى رجل من اغلى الرجال احب الله ورسوله فاحبه الله ورسوله رجل حريص على وطنه شديد الحياء والتدين حازم هذا الرجل استطاع ان يسيطر على الجماعةالارهابية وهم فى عز السلطة وسطوتهم وجبروتهمالجماعة التى كان معزولهم على اتصال دائم بايمن الظواهرى من اجل انشاء الجيش الحر وافرج فى ذات الوقت عن الارهابيين وعمل بؤرة فى سيناء وهنا وهناك ووزع الادوار على الارهابيين هذا البطل استطاع ان يحكم قبضته عليهم لتنطلق الثورة لينتصرالمشير لارادة الشعب اوضح ان برنامج السيسى واضح من بينه قيامه بمد حدود المحافظات ومد كل محافظة بمئات الافدنة من الاراضى الزراعية والصحراوية القابلة للسكنى استطاع ان ينشى قوات التدخل السريع لقد اعد العدة لجيش قادر على الحماية جيش يستطيع مجابهة اى عدوان فى الداخل والخارج هذه الشخصية المرموقة وطنية حتى النخاع انه رجل من الطراز الاول يستطيع ان يحكم مصر هذه الدولة ذات الثقل الكبير لايحكمها الا عظماء وليس هواه او متنطعين تمنى فاروق جعفر ان ينزل كل المصريين يومى 26و27 مايو ليقولوا نعم لمصر ونعم للسيسى وتحيا مصر .

واشار اللواء محمود فهمى وكيل المخابرات السابق الى ضرورة ان نستحضر روح اكتوبر لان معركةو الرئاسة فى هذاالوقت العصيب التى تمر به البلاد لايقل خطورة عن حرب اكتوبر لافتا الى ان مصر اعظم دولة فنحن احفاد قدماء المصريين اعظم شعوب الارض مطالبا الجميع بالعمل وان نكون ملتزمين بالعكطاء ولابد ان نثبت للعالم كله اننا شعب متحضر بنزولنا بكثافة يومى الانتخابات قال الدكتور كمال الهلباوى المفكر الاسلامى انه جلس فى الاخوان 60 سينة ونصف السنة بالكمال والتمام وكان عضوا صغيرا ونمى فى الاخوان حتى اصبح عضوا فى المجلس العالمى للجماعة ومسئولا باكثر من موقع بالاخوان وانه ظن ان الاخوان بعد ثورة يناير سوف يستمرون فى التربية والاغاثة عندما يتولول السلطة تمنى ان يقدموا نموذجا جميلا فى الحكم الرشيد وان نؤرى منهم حاكما رشيدا ولكن خاب ظنى لذلك وقفت بقوة مع ثورة 30 يونيو وعضدت الثورة تعضيدا كاملا سأل الهلباوى الحضور هل كنتم تريدون ان تكونوا مثل سوريا وذكر الحضور بما فعله المعزول عندما عمل مؤتمرا لنصرة سوريا كان ذلك فى 16 يونيو اى قبل 30 يونيو ب14 يوما ،

وكان يمكن ان تنزلق مصر انزلاقا خطيرا وان ترسل مصر قوات للجهاد فى سوريا وقتها كنا اصبحنا فى خبر كان هل رأيتم الشيخ محمد عبد المقصود الذى جانب يقف بجوار المعزول للدعاء على شعب مصر او عندما قام المعزول بطرد السفير السورى ادركنا وقتها ان مرسى ادخلنا فى مشكلة جديدة اكد الهلباوى انه لكل هذه الاخطاء والخطايا وغيرها التى وقع فيها مرسى كان لابد ان نبحث ونلتف حول منقذ فكان ذلك هو عبد الفتاح السيسى الذى جاء بحق فى وقت اكثر من مهم لمصرفى ظروف عصيبة لذا وجب انتخابه اشار الى اننا رأينا رئيس وزراء سابق لاحدى الدول يتكلم بحقارة عن مصر ويؤكد ان المصريين لن يخرجوا للانتخابات وان خرجوا لن يتموا 2 مليون فجاء الرد حاسما من الخارج بخرؤوج المصريين امام مرأى ومسمع من الجميع طالب ان يأخذ كل واحد من الحاضرين 10 اشخاص على الاقل فى يده ويذهب بهم ليدلوا باصواتهم متنيا ان يخرج 45 مليونا من 53 مليونا ممن لهم حق التصويت قال انه سعيد ان المؤتمر كان فرحا مبكرا للاحتفال بفوز السيسى ولم يكن ابدا مجرد مؤتمر لتأييد وتعضيد السيسى .

قال اللواء جمال عثمان منسق الحملة الرسمية للمشير السيسى بالشرقية ان حان الوقت والاوان ان نثبت اننا وطنيون بجد واننا لاننسى من وقف ويقف بجانبنا لافتا الى انه مافعله المشير السيسى لمصر اكبر بكثير من الكلمات التى يمكن ان تقال بحقه لانه بالفعل خلصنا من هم كبير.