رمضان 2025.. أحمد عزمي يعلن انضمامه لمسلسل "ظلم المصطبة" بطولة ريهام عبدالغفور وإياد نصار
أعلن الفنان أحمد عزمي انضمامه لمسلسل "ظلم المصطبة" بطولة ريهام عبدالغفور وإياد نصار والمقرر عرضه في رمضان 2055.
ونشر أحمد عزمي صوره للسيناريو عبر صفحته على موقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك" وعلق: "اللهم بارك لنا ووفقنا اللهم ارزقنا القبول وأهدنا لما فيه خير".
أبطال مسلسل ظلم المصطبة
مسلسل ظلم المصطبة يشارك فى بطولته: ريهام عبدالغفور، وفتحي عبدالوهاب، وإياد نصار، بسمة، أحمد عزمي، دياب، ومن تأليف أحمد فوزي صالح وإخراج هاني خليفة، والمقرر عرضه ضمن مسلسلات موسم دراما رمضان 2025.
وكان قد ناشد الفنان أحمد عزمى فى بداية عامه الجديد الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية وزملائه فى والوسط الفني، والجهات الإنتاجية لمساعدته فى المشاركة في أعمال فنية.
تفاصيل مناشدة أحمد عزمي للمتحدة
وكتب أحمد عزمي عبر حسابه الشخصى بموقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك": " صباح الخير.. ومع الأيام الأولي في عام جديد من حياتي ادعو الله تعالي أن يرزقني وإياكم بنعمة الرزق والعمل وأتمني أن يتيح لي الساده المسئولين عن الشركة المتحدة فرصة للمشاركة في أعمالهم المتميزة.
وتابع:" تخرجت من قسم التمثيل بالمعهد العالي للفنون المسرحية عام 2006 وشاركت في العديد من الأعمال وحصلت من خلالها على جوائز منها على سبيل المثال، أحسن ممثل دور ثاني عن فيلم الأبواب المغلقه من المهرجان القومي للسينما، وأحسن ممثل دور ثاني من مهرجان الإعلام عن مسلسل الجماعة".دورات فنون على الإنترنت
وأضاف: "أحسن ممثل مهرجان الاسكندريه قبلات مسروقة، وجائزة خاصة من لجنة التحكيم عن فيلم "الوعد"، وخلال الأعوام الثلاثة الماضية قدمت أعمالا في كثير من الدول العربية ومع كبار النجوم، مسرحية "الملك لير"، مع النجم يحي الفخراني والتي عرضت في مهرجان الترفيه بالمملكة العربية السعودية ومسلسل "حرب الجبالي" مع الأستاذ صادق الصباح "لبنان"، كما قدمت لشبكة راديو وتلفزيون العرب برنامج أعمال خالدة وفيلم "المنبر" الإمارات العربية المتحدة".
واستكمل: "ومع ذلك لم يعرض علي أي عمل من الشركة المتحدة، أتمني من أصدقائي وزملائي الفنانين الذين عملت معهم على مدار حياتي مساعدتي على التواصل مع الشركة المتحدة والانضمام إلى ركب الدراما في مصرنا الحبيبه، لا طعم للحياة دون عمل ابني يكبر أمامي ولا أعلم كيف سأعينه على مواجهة صعوبات الحياة وأنا محروم من تحقيق ذاتي داخل بلدي ولا أملك مهنة أخرى واخشى من الموت كمدا وحزنا، هذا طلب ورجاء لأحد أهم وأكبر المؤسسات المصرية والتي تعلي من قيمة التسامح وإعطاء الفرص للشباب ".