عاجل - يحيى السنوار "رجل الظل".. تضعه إسرائيل على قوائم الاغتيال وتتهمه بتنفيذ عملية "طوفان الأقصى"
يحيى السنوار "رجل الظل".. تضعه إسرائيل على قوائم الاغتيال وتتهمه بتنفيذ عملية "طوفان الأقصى".. أعلنت حركة حماس الفلسطينية، في بيان رسمي، اختيار يحيى السنوار، رئيسًا للمكتب السياسي للحركة خلفًا لـ إسماعيل هنية.
من هو يحيى السنوار؟
وتنشر بوابة الفجر الإلكترونية، في السطور التالية كل ما تريد معرفته عن يحيى السنوار رئيس حركة حماس الجديد.
- يحيى السنوار رئيس حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في قطاع غزة.
- من مواليد عام 1962.
- اعتقلته إسرائيل عدة مرات.
- حكمت عليه بأربع مؤبدات قبل أن يفرج عنه بصفقة تبادل أسرى عام 2011.
- عاد إلى نشاطه في قيادة كتائب عز الدين القسام (الجناح العسكري لحماس).
- ثم انتخب رئيسا للحركة في القطاع عام 2017 ومرة أخرى عام 2021.
- اعتقل لأول مرة عام 1982 بسبب نشاطه الطلابي وكان عمره حينها 20 عاما.
- وضع رهن الاعتقال الإداري 4 أشهر وأعيد اعتقاله بعد أسبوع من إطلاق سراحه وبقي في السجن 6 أشهر من دون محاكمة. في عام 1985 اعتقل مجددا وحكم عليه بـ8 أشهر.
- في 20 يناير 1988، اعتقل مرة أخرى وحوكم بتهم تتعلق بقيادة عملية اختطاف وقتل جنديين إسرائيليين، وقتل 4 فلسطينيين يشتبه في تعاونهم مع إسرائيل، وصدرت في حقه 4 مؤبدات (مدتها 426 عاما).
- يعتبر الاحتلال الإسرائيلي، يحيى السنوار، المسئول الأول عن عملية طوفان الأقصى يوم 7 أكتوبر 2023، التي كبدتها خسائر بشرية وعسكرية وهزت صورة أجهزتها الاستخباراتية والأمنية أمام العالم.
- أعلنت أن تصفيت يحيى السنوار أحد أهداف عمليتها "السيوف الحديدية" على قطاع غزة، والتي جاءت ردا على عملية طوفان الأقصى.
وقالت الحركة في بيان مقتضب نشرته مساء اليوم الثلاثاء "تعلن حركة المقاومة الإسلامية حماس عن اختيار القائد يحيى السنوار رئيسا للمكتب السياسي للحركة خلفا للقائد الشهيد إسماعيل هنية رحمه الله".
واغتالت إسرائيل يوم 31 يوليو الماضى، إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسى لحركة حماس ورئيس الوزراء الفلسطينى الأسبق فى العاصمة الإيرانية طهران بعدما كان فى زيارةٍ لها للمشاركة فى مراسم تنصيب الرئيس الإيرانى الجديد مسعود بزشكيان، وقُتل إلى جانبِ هنية حارسه الشخصى القيادى الميدانى فى كتائب القسّام وسيم أبو شعبان.
وترأس إسماعيل هنية المكتب السياسي حتى اغتياله، وكان نائبه صالح العاروري الذي قتل في غارة إسرائيلية بالضاحية الجنوبية في يناير الماضي.