‏آخرها دعم ترامب.. صحيفة واشنطن بوست تروج لأكاذيب ضد مصر من جديد

تقارير وحوارات

صحيفة واشنطن بوست
صحيفة واشنطن بوست

‏دائما ما تقحم صحيفة واشنطن بوست مصر في المشاكل وتنظر دائما للأحداث التي تشارك فيها مصر بشكل انتقادي وآخرها اليوم فقد روجت لأكاذيب ضد مصر بمشيها في دعم الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب للنجاح بالانتخابات فعلاقة صحيفة "واشنطن بوست" بمصر تتسم بالتقلب والتوتر في بعض الأحيان. الصحيفة تغطي بانتظام أخبار مصر من زوايا مختلفة، بما في ذلك السياسة والاقتصاد وحقوق الإنسان.


صحيفة "واشنطن بوست" هي واحدة من أبرز الصحف الأمريكية ذات التأثير الكبير في السياسة والإعلام العالمي. تأسست الصحيفة عام 1877، وتشتهر بتغطيتها الواسعة للمشاكل والقضايا السياسية والاجتماعية في الولايات المتحدة وحول العالم.

علاقة "واشنطن بوست" بمصر

تتناول "واشنطن بوست" في تقاريرها تفاصيل حول الأوضاع السياسية في مصر، والتظاهرات، والانتخابات، وكذلك التوترات بين الحكومة والمجتمع المدني.

الادعاءات الموجهة ضد مصر

بعض الادعاءات التي تتناولها الصحيفة تشمل:

حقوق الإنسان، تنتقد الصحيفة بشكل متكرر سجل حقوق الإنسان في مصر، متحدثة عن قمع الحريات السياسية، وتعرض المعارضين للتعذيب والاعتقال التعسفي، والقيود المفروضة على الصحافة.

الانتخابات والتسلط، تركز الصحيفة على ما تعتبره ممارسات غير ديمقراطية في الانتخابات المصرية، مثل التلاعب في نتائج الانتخابات، وقمع المعارضة السياسية، والتدخل في العملية الانتخابية.

الاقتصاد والتنمية، تتناول "واشنطن بوست" الأزمات الاقتصادية التي تواجهها مصر، بما في ذلك تزايد الديون، ونقص الموارد، وارتفاع معدلات الفقر، وتعتبر أن السياسات الاقتصادية للحكومة قد تفاقم هذه المشكلات.

السياسة الخارجية، تسلط الصحيفة الضوء على كيفية تأثير السياسات المصرية في الشرق الأوسط، والعلاقات بين مصر والولايات المتحدة، وكذلك دور مصر في الأزمات الإقليمية.

ردود الفعل على التقارير

السلطات المصرية غالبًا ما تنكر هذه الادعاءات، وتعتبرها تحيزًا ضد الحكومة المصرية. تعبر الحكومة المصرية عن استيائها من التقارير التي تصفها بأنها مشوهة للواقع وتستند إلى معلومات غير دقيقة أو غير مكتملة.