محافظ أسيوط: استمرار حملات النظافة ورفع المخلفات ببعض المراكز

محافظات

محافظ أسيوط
محافظ أسيوط

وجه اللواءهشام أبو النصر محافظ أسيوط باستمرار حملات النظافة بكافة قرى ومراكز المحافظة مشيرًا إلى أن الحملات اليومية أسفرت عن رفع المخلفات بمراكز صدفا والقوصية والبداري وأبو تيج وأبنوب والغنايم ضمن الجهود المبذولة لرفع مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين، موضحًا إنه تم رفع القمامة والمخلفات من أماكن التجميع وصناديق القمامة من الشوارع والميادين العامة وأمام المصالح الحكومية والمدارس ومداخل القرى فضلًا عن تسوية وتمهيد الشوارع غير المرصوفة لتسهيل النقل والانتقال للمواطنين وذلك باستخدام معدات وسيارات الحملة الميكانيكية للمراكز والأحياء كلوادر وجليدر وحاويات وقلابات وسيارات الكنس الآلي.


وحيث قامت الوحدة المحلية لمركز ومدينة صدفا برئاسة ممدوح جبر رئيس المركز برفع القمامة من أماكن التجميع بشوارع الجيش ومركز الشباب وأمام محطة السكة الحديد بمدينة صدفا وأمام المصالح الحكومية والشوارع العامة ببعض القرى التابعة، كما قامت الوحدة المحلية لمركز ومدينة القوصية برئاسة اللواء محمد عزت رئيس المركز برفع القمامة ومخلفات المباني بالطرق والمحاور الرئيسية بمدينة القوصية وتسوية شوارع المدينة كمنطقة السوق والمطافي القديمة والشوادر وحلقة السمك وعدد من الشوارع الأخرى بالمنشأة الكبرى، وقامت الوحدة المحلية لرئاسة مركز ومدينة البداري برئاسة محمد حسن الديب رئيس المركز بتنفيذ أعمال النظافة ورفع المخلفات الصلبة وكنس الشوارع خلال حملات على مدار اليوم حفاظًا على صحة المواطنين.


وبينما قامت الوحدة المحلية لمركز ومدينة أبوتيج برئاسة الدكتور محمد عبد الراضي رئيس المركز باستكمال أعمال النظافة بمنطقة قبلي البلد وابور النور وأمام موقف أسيوط ومنطقة الفليو وقرية الزرابي والمنتزه القبلي أمام مدرسة عمر الخطاب من الداخل والخارج وشفط الأتربة بالجزيرة الوسط لطريق أسيوط/سوهاج وقيام الوحدة المحلية لمركز ومدينة أبنوب برئاسة خالد عبد الرؤوف رئيس المركز برفع المخلفات وتسوية ورفع الأتربة من كوبري العبارة خلف التأمين الصحي حتى الطريق الشرقي بطريق العوامر بالإضافة إلى قيام الوحدة المحلية لمركز ومدينة الغنايم برئاسة مصطفى علي رئيس المركز برفع كفاءة منظومة النظافة بالمركز والتخلص الآمن من القمامة وتفريغ صناديق القمامة وتطهيرها من شوارع وميادين مدينة الغنايم وتنظيف مدخل المدينة فضلًا عن الطريق الصحراوي الغربي للمركز ونقل المخلفات إلى الأماكن المخصصة لها بعيدًا عن الكتلة السكانية.