العلاقة بين تناول الحليب وتأثيره على صحة المرأة

منوعات

بوابة الفجر

يعد الحليب مصدرًا مهمًا وجيدًا جدًا للبروتين في نظامنا الغذائي إضافة بعض منتجات الألبان إلى نظامك الغذائي اليومي، مثل كوب صغير من الحليب إلى قهوتك أو كوب من الحليب يسكب فوق حبوب الإفطار، أو منتجات الألبان الأخرى مثل شريحة من الجبن إلى الخبز المحمص أو القليل من الجبن في طعامك جيد ويمكن أن يساعدك في الحصول على بعض العناصر الغذائية الحيوية. 

ولكن من الأهم تناول نظام غذائي متوازن يتضمن الكثير من الخضراوات والخضراوات والمكسرات، واتباع نظام غذائي متوازن يعد أكثر أهمية للحصول على البروتينات ومكملات الكالسيوم من الاعتماد بشكل كامل عليها.

الآثار الجانبية مع الحليب

عندما يتم إعطاء الأبقار هرمونات النمو الاصطناعية لزيادة النمو وزيادة الإنتاج، يكون لديها مستويات عالية من هرمون الاستروجين، كما تميل هذه الأبقار إلى زيادة معدلات الإصابة. 

وعندما تتزايد العدوى، فإن احتمال زيادة استخدام المضادات الحيوية للأبقار موجود لذلك، فإن الحليب الذي يتم الحصول عليه من هذه الأبقار يحتوي على زيادة في مادة الاستروجين ويمكن أن يؤدي أيضًا إلى مقاومة المضادات الحيوية. 

عندما يتم إعطاء الحليب من هذه الأبقار للأطفال الصغار والنساء، فإن احتمال زيادة خطر الإصابة بالسرطان ومقاومة المضادات الحيوية.

وهناك بعض الآثار الجانبية مع الحليب، مثل زيادة خطر الإصابة بسرطان بطانة الرحم لدى النساء، عند تناول كميات كبيرة من الحليب. 

والسبب هو زيادة هرمونات الاستروجين الموجودة في دهون هذا الحليب انها تأتي في الغالب من مصدر الحليب.