في ذكرى ميلادها.. كل ما تريد معرفته عن آمال رمزي

الفجر الفني

امال رمزي
امال رمزي

يحل اليوم ذكري ميلاد الفنانة آمال رمزي، قدمت العديد من الأعمال الفنية الناجحة، هي واحدة من اللواتي كانوا أطول نجوم الفن عملًا في الوسط الفني، امتد تاريخها الفني من الستينات وحتى 2016م، ويعرض لكم الفجر الفني في السطور التالية كل ما تريد معرفته عن امال رمزي...

حياة آمال رمزي الشخصية

 

ولدت آمال رمزي في السادس من يونيو عام 1939م في الإسكندرية، درست في كلية التجارة وحصلت على الدبلوم ومن ثم اتجهت للعمل في الوسط الفني، اسمها الحقيقي هو كمالات عباس نسيم وهو اسم تركي أطلقه عليها جدها، بدأت من التلفزيون ومن ثم اتجهت للسينما وعملت مع الفنان عمر الشريف، تزوجت من مخرج مشهور ولكن شاء الأقدار أن تنفصل عنه ومن ثم حرمها من الميراث بحجة أنها قادرة على الاعتماد على نفسها.

 

حياة آمال رمزي الفنية

 

اكتشفها زوجها المخرج كمال صلاح الدين، وتمكنت من الحصول على شهرة في فترة السعينيات، وأطلق عليها الفنان عبدالله عيث لقب الخواجاية بسبب ملامحها الأجنبية، فيما لقبها الفنان الراحل نور الشريف بأنها الفنانة الجريئة حيث رٌشحت للعمل معه ضمن فيلم المرايا بدور زوجته، وهو سبب غضبها منه إلا أنها أحبت هذا اللقب فيما بعد عندها فهمت أنه كان يقصد أنها قوية ولا تخشى الجمهور، بدأت حياتها الفنية من التلفزيون واتجهت فيما بعد للعمل في السينما حيث توسط لها أحمد رمزي من أجل العمل مع عمر الشريف.

أبرز أعمال آمال رمزي

 

شاركت في العديد من الأعمال السينمائية مثل فيلم “إشاعة حب” وفيلم “فتوة الناس الغلابة” بدور منى، و”للرجال فقط” بدور فكرية، تألقت في فيلم “رجال في المصيدة” و”ذئاب على الطريق” و”البعض يذهب للمأذون مرتين” و”التوت والنبوت” و”البيه البواب”، في المسرح فقدمت عددًا من الأعمال التي تألقت فيها ولا سيما في مسرح الريحاني، وكانت أول مسرحية لها عام 1967،من المسرحيات منها « حكاية 3 بنات، حب وروشوة، دلع، واحدة بواحدة، لا كدبة ولاكدب، الكلامنجية، أنا أجدع منه، الكل يكسب، عبود عبده عبود، الضيف اللي هوه، المهر غالي، الطرطور، الزوج أول من يلعب، إزاي الصحة».