المسافة بين ايران واسرائيل

مسيرات انتحارية.. أبرز الطائرات الإيرانية المسيرة على اسرائيل

عربي ودولي

مسيرات انتحارية..
مسيرات انتحارية.. أبرز الطائرات الإيرانية المسيرة على اسرائي

مسيرات انتحارية.. أبرز الطائرات الإيرانية المسيرة على اسرائيل تفاعلت المجتمع الدولي بقلق شديد مع تفاقم النزاع بين إيران وإسرائيل وزيادة التوترات في المنطقة. اعتبرت الدول والمنظمات الدولية الهجمات العسكرية بين الجانبين خرقًا للقوانين الدولية وتهديدًا للسلام والأمن الدوليين.
 

مواقف الدول الرئيسية والمنظمات الدولية


عبرت العديد من الدول الرئيسية مثل الولايات المتحدة وروسيا والصين عن قلقها إزاء تصاعد التوترات في المنطقة ودعت إلى وقف فوري للعمليات العسكرية. من جانبها، ناشدت منظمات دولية مثل الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي بضرورة التدخل الدبلوماسي لحل النزاع بشكل سلمي والحفاظ على الاستقرار الإقليمي.


من أبرز الطائرات الإيرانية المسيرة، وبعضها مسيرات انتحارية

  • شاهد 126: وهي من أكثر المسيرات الإيرانية قوة ويمكنها حمل 4 صواريخ وتصل حمولتها إلى 400 كيلوغرام.
    شاهد 136: تعتبر الأكثر شهرة، وهي مسيرة انتحارية “كاميكازي” يمكنها حمل 50 كيلوغراما من المتفجرات وقطع 2000 كيلومتر.
    شاهد 149: وتعرف أيضا باسم “غزة”، وهي مسيرة قتالية يمكنها حمل 13 قنبلة وتصل سرعتها 350 كيلومترا.
    شاهد 191 صائغ 2: وهي طائرة استطلاع ومراقبة تشن غارات جوية ولديها قدرة على حمل ذخائر موجهة ودقيقة.
    كامان 22: تحمل أي نوع من الذخيرة وتحلق 24 ساعة ويمكنها حمل 300 كيلوغرام من المتفجرات والمعدات الخاصة.
    كيان 2 أو أراش 2: مسيرة “كاميكازي” ثقيلة تدمر مرافق البنية التحتية الحيوية ورادارات أنظمة الدفاع الجوي.
    مهاجر 6: وتعرف باسم “قدس” وتحمل 4 ذخائر دقيقة التوجيه بوزن 100 كيلوغرام ويمكنها قطع مسافة 200 كيلومترا في الساعة.
    كرار: مسيرة ثقيلة يصل مداها الأقصى إلى 2000 كيلومتر، وسرعتها القصوى 900 كيلومتر في الساعة.


المسافة بين ايران واسرائيل 


  • أهم عائق يواجه الإسرائيليين وهم يدرسون مهاجمة إيران هو قضية المسافة، فأهداف إيران المحتملة تبعد ما بين 1500 كيلومتر و2200 عن إسرائيل، وهذا هو أقصى ما يمكن للمقاتلات الإسرائيلية أن تصله حتى في حالة إعادة تزويدها بالوقود في الجو.
    أضف إلى ذلك، يقول الكاتب أن إيران اتخذت تدابيرها خلال السنوات الماضية فقوت تحصيناتها وبنت منشآت سرية وأعدت خططها للتغلب على تداعيات أي هجوم قد يشن على منشآتها النووية.
    مما يعني، حسب غوردسمان، أن العمل العسكري الإسرائيلي لن يفلح، في أحسن الأحوال، إلا في تأجيل حصول إيران على ثمرة جهودها النووية، ويرجح أن تزيد طهران بعد أي هجوم عليها من سرعة تطوير برنامجها.