حياة أحمد فتحي سرور Ahmed Fathy Seror البرلمانية
عاجل - "مسيرة برلمانية تمتد لـ252 شهرا".. من هو أحمد فتحي سرور Ahmed Fathy Seror؟
توفي أحمد فتحي سرور Ahmed Fathy Seror رئيس مجلس الشعب المصري الأسبق، منذ قليل، وفقًا لما أعلنه نجله عبر صفحته على فيسبوك، عن عمر يناهز 91 عامًا.
أحمد فتحي سرور Ahmed Fathy Seror
وتنشر بوابة الفجر الإلكترونية، في السطور التالية كل ما تريد معرفته عن حياة أحمد فتحي سرور البرلمانية، والتي امتدت لـ252 شهرا، وجاءت كما يلي:
حياة أحمد فتحي سرور Ahmed Fathy Seror البرلمانية
وتنشر بوابة الفجر، معلومات عن حياة أحمد فتحي سرور البرلمانية، جاءت كالتالي:
- رئيس الاتحاد البرلماني لمنطقة الدول الإسلامية الأعضاء سنة 2000.
- رئيس مؤتمر رؤساء اليورو – متوسطي في الإسكندرية 2000.
- عضو اللجنة البرلمانية التمهيدية لمؤتمر رؤساء البرلمانات العالم (1999).
- رئيس الاتحاد العربي 1998 – 2000.
- أصدر الإعلان العالمي للديموقراطية سنة 1997 عندما كان رئيسًا للإتحاد البرلماني الدولي.
- رئيس الاتحاد البرلماني الدولي 1994 – 1997.
- رئيس الاتحاد البرلمانات الأفريقية 1990 – 1991.
- رئيس البرلمان الأورو متوسطي لسنة 2004 إلى 2005.
- حصل على جائزة التميز من الاتحاد البرلماني العربي سنة 2009 كأفضل برلماني عربي باجماع الآراء من رؤساء البرلمانات العربية.
- رئيس اتحاد البرلمانات الإسلامية سنة 2000.
- أول رئيس برلمان مصري يضع في متحف البرلمان ما يتلقاه من هدايا كرئيس للبرلمان.
حياة أحمد فتحي سرور السياسية Ahmed Fathy Seror
وتستعرض بوابة الفجر الإلكترونية، كل ما تريد معرفته عن حياة أحمد فتحي سرور السياسية Ahmed Fathy Seror، جاءت كما يلي:
- عضو مجلس الشعب سنة 1987 – حتى يناير 2011 م (دائرة السيدة زينب).
- مقرر اللجنة السياسية للحوار القومي 1994.
- عضو المكتب السياسي للحزب الوطني الديمقراطي 1990 – حتى يناير 2011.
- وضع إستراتيجية تطوير التعليم في مصر سنة 1987 ولكن لم يستكمل تنفيذها لمغادرته وزارة التربية والتعليم بعد انتخابه رئيسًا لمجلس الشعب في ديسمبر سنة 1990.
اقرأ أيضًا.. وفاة أحمد فتحي سرور Ahmed Fathy Seror عن عمر يناهز 91 عاما
وفاة أحمد فتحي سرور Ahmed Fathy Seror رئيس مجلس الشعب المصري الأسبق
ونشر نجل أحمد فتحي سرور عبر صفحته على فيس بوك خبر منشورا جاء فيه: "إنا لله وإنا إليه راجعون.. اليوم ليلة السابع والعشرين من رمضان استرد الله وديعته… رحل رمز من رموز القانون، بتاريخ قضائي وقانوني ودبلوماسي وتنفيذي وبرلماني ومهني مشرف داخليا ودوليا".
وأضاف نجل أحمد فتحي سرور عبر منشوره على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: "رحل صاحب قلب طيب، ظل طيلة حياته في خدمة أبناء وطنه خاصة البسطاء … يشعر بآلامهم وأحزانهم… بتوفير فرص عمل لمئات من المواطنين وتوفير علاج وتسيير عدد من القوافل الطبية وإنشاء العديد من المراكز والعيادات الطبية الخيرية والمستشفيات أشهرها أول مستشفيي أورام أطفال في مصر (مستشفى ٥٧٣٥٧)، ووراء عشرات من المشروعات بحي السيدة زينب عندما كان نائبا عن الدائرة نفذتها الحكومة بناء على طلبه منها مشروعات سكنية ومنها توسعات في بعض المساجد كمسجد السيدة زينب وإعادة بناء مسجد زين العابدين. وانشاء العديد من المكتبات بالجهود الذاتية… ووراء اعادة انشاء مكتبة الاسكندرية بموافقة اليونسكو ومساهمة بعض الدول".
وتابع نجل أحمد فتحي سرور: "وداعًا المعلم والأب الحنون والقدوة الحسنة بعد حياة حافلة من العطاء العلمي والاجتماعي.. اللهم في هذه الليلة المباركة، اغفر له وارحمه واعف عنه وعافه وأكرم نزله ووسع مدخله ونقه من الخطايا كما ينقي الثوب الابيض من الدنس، وقِهِ فِتْنَةَ القبر وعذاب النار.. اللهم اجعل أعماله فى ميزان حسناته اللهمّ إنّه كان لكتابك تاليًا وسامعًا.. لين القلب، متسامح.. اللهم عوضه عن كل ألم أصابه بـجنة عرضها السموات والأرض. اللهم برحمتك اجعله في روضة وبستان في نعيم دائم ودار خلد".