عاجل:- حذف أجزاء من مادة الفلسفة والمنطق لطلاب الثانوية العامة
أعلنت الإدارة المركزية لتطوير المناهج بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني عن قرار حذف بعض المواد من مادة الفلسفة والمنطق لطلاب الثانوية العامة الدمج والمكفوفين.
يأتي هذا القرار لتخفيف الصعوبات التي قد تواجه الطلاب المدمجين في الصف الثالث الثانوي، وذلك بغية تمكينهم من مواصلة تعليمهم بنجاح وتحقيق التفوق.
تضمنت المحذوفات في مادة الفلسفة ما يلي:
- في الموضوع الأول المتعلق بـ "الفلسفة وقضايا البيئة": تم حذف المواد المتعلقة بالمعنى اللغوي والمعنى الاصطلاحي من الصفحة 4، وحذف الصفحة 7 بالكامل، وحذف المبادئ الثمانية للإيكولوجيا العميقة من الصفحة 13، بالإضافة إلى حذف الصفحتين 18 و19.
- في الموضوع الثاني المتعلق بـ "رؤية الفلسفة للأخلاق البيولوجية والطبية": تم حذف الطابع الفلسفي للفكر البيوتيقي من الصفحة 22، وحذف الصفحات 24 و25 و26 و29 و30 و31 بالكامل.
- في الموضوع الثالث المتعلق بـ "الفلسفة وأخلاقيات المهنة": تم حذف تفعيل الإلزام الخلقي وتطبيق الالتزام المهني من الصفحة 34، وحذف الصفحة 35 بالكامل، بالإضافة إلى حذف الصفحة 39 والبند السابع الواجب المهني للفيلسوف في الحفاظ على الهوية الثقافية للمجتمع.
- في الموضوع الرابع المتعلق بـ "التفلسف وعلاقته بالقيم": تم حذف البند الثالث الذي يتناول التفلسف علاقته بالقيم من الصفحة 48، وحذف جدول نظريات الحقيقة من الصفحة 50.
تم تحديد المحذوفات في فرع المنطق على النحو التالي:
1. في الموضوع الأول المتعلق بـ "الاستدلال الاستقرائي وتطبيقه في العلوم الطبيعية":
- تم حذف الحجج الاستنباطية والاستقرائية في التفسير التقليدي والمعاصر من الصفحة 59 بداية من الثالثا، وحتى نهاية الصفحة 64، بالإضافة إلى حذف المثال من الصفحة 74 إلى الصفحة 76 في طرق التحقق من صحة الفروض.
2. في الموضوع الثاني المتعلق بـ "معنى الاستنباط وتطبيقه في العلوم الصورية":
- تم حذف الحجج الاستنباطية من الصفحة 81 بداية من ثانيا، وتم حذف الصفحات 82، 83، 84، و85 بالكامل.
3. في الموضوع الثالث المتعلق بـ "التكامل بين المنهج الاستقرائي والمنهج الاستنباطي":
- تم حذف الصفحة 87 بالكامل، بالإضافة إلى حذف بداية من نموذج وليم هوويل وحتى نهاية الصفحة 93.
4. في الموضوع الرابع المتعلق بـ "المنطق وتكنولوجيا الاتصال":
- تم حذف الأساس المنطقي للحاسوب من الصفحة 98، وحذف دور المنطق في تطوير الحاسوب من الصفحة 99.