قوة الدعاء: مفتاح النجاح ومصدر السعادة والراحة النفسية وأوقات الاستجابة
الدعاء يعد وسيلة فعّالة وقوية يستند إليها الإنسان للسعي نحو النجاح، وتحقيق السعادة، وتحقيق الراحة النفسية. يُعتبر الدعاء تواصلًا مباشرًا بين الفرد وخالقه، حيث يعبر المؤمن فيه عن حاجاته وآماله، ويبتهل بالمساعدة والهداية. ورغم قوة الدعاء كسلاح في يد المؤمن، يظل هناك ظروفٌ تجعل الدعاء يستجاب بسرعة أكبر من غيرها، مما يبرز أهمية الاتصال القائم على الإيمان والثقة العميقة في القدرة الإلهية.
أوقات إجابة الدعاء وأماكنها
1 – ليلة القدر.
2 – يوم عرفة.
3 – شهر رمضان. ولا سيما وقت السحر والإفطار.
4 – ليلة الجمعة ويومها، ولا سيما ساعة الإجابة.
5 – جوف الليل.
6 – نصفه الثاني، وثلثه الأول، وثلثه الأخير.
تابع أوقات يستحب فيها الدعاء
7 – عند الأذان.
8 – بين الأذان والإقامة، وعند الإقامة.
9 – بعد الحيعلتين للمكروب الذي يُجيب المؤذن.
10 – عقب الصلوات.
11 – في السجود.
12 – عند تلاوة القرآن الكريم.
13 – عند التحام الحرب – أي: حرب المؤمنين مع الكفار -.
14 – عند الشرب من زمزم.
15 – عند صياح الديك.
16 – عند اجتماع المسلمين في مجالس الذكر، سيما مجامع الصلوات.
17 – عند تغميض الميت وعند احتضاره.
وقت الدعاء المستجاب الذي لا يرد بإذن الله
18- وقت نزول المطر.
19- عند قراءة أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم.
20- وقت الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم.