بيان عاجل من حماس بشأن مبادرات وقف إطلاق النار في غزة
أكد حسام بدران، عضو المكتب السياسي لحركة "حماس"، أن المقاومة لا تزال ثابتة وقوية في الميدان، وأن الاحتلال الإسرائيلي لا يعترف بالحجم الحقيقي لخسائره. وأشار إلى أن المقاومة هي من تقود الحرب، وأن تبادل الأسرى يأتي بعد وقف العدوان على الشعب الفلسطيني، معربًا عن استقباله أي شكل من أشكال الدعم.
وأوضح بدران أنهم مفتوحون لجميع مبادرات وقف العدوان على أهل غزة، وأنهم يناقشون جميع المقترحات مع مختلف الفصائل، مع الالتزام بالمبادئ التوجيهية التي تحكمهم في التعامل مع تلك المبادرات، وأن أول ما يرغبون فيه هو وقف العدوان الهمجي ضد شعبهم.
وأكد أنهم حريصون على مناقشة جميع الأفكار مع مكونات الشعب الفلسطيني، وأنهم يسعون للوصول إلى موقف موحد، وأشار إلى أن المساعدات التي تصل إلى قطاع غزة لا تلبي الحد الأدنى، وأنهم يتابعون مسألة فتح المعابر، بما في ذلك معبر رفح.
وأكد أن الاحتلال الإسرائيلي لا يعترف بالخسائر الحقيقية التي يتكبدها من المقاومة، وأنهم مستمرون في الدفاع عن أرضهم وشعبهم ما دام استمر الاحتلال في عدوانه، وأنهم مستمرون في الصمود والتحدي رغم صمت المجتمع الدولي وتخاذل المتخاذلين.
وأشار إلى أن الحرب في غزة والجرائم التي تحدث هناك كشفت جرائم العالم وتماهيه مع الاحتلال.
بدوره، أكد القيادي في حركة "حماس"، أسامة حمدان، أنه تم إبلاغ جميع الوسطاء بأن أولويات المقاومة هي وقف العدوان على غزة بشكل نهائي. وأشار إلى أن الاحتلال الإسرائيلي يعاني من ضغط شعبي بسبب عدد القتلى من الأسرى، وأنه يحاول الحفاظ على تماسك الحكومة بعد فشلها العسكري.
وأكد أيضًا أنه لا يوجد حديث عن تبادل الأسرى كما تروج إسرائيل، قبل وقف العدوان، وأن الأفكار التي قُدمت لم تشمل تبادل الأسرى مقابل وأكد حسام بدران، القيادي في حركة "حماس" وعضو المكتب السياسي، أن المقاومة لا تزال قوية وثابتة في الميدان، وأن الاحتلال الإسرائيلي لا يعترف بالخسائر الحقيقية التي يتكبدها من جراء المقاومة. وأكد بدران أن المقاومة هي التي تقود الحرب، وأن تبادل الأسرى يجب أن يأتي بعد وقف العدوان على الشعب الفلسطيني، وأعرب عن ترحيبه بأي شكل من أشكال الدعم.
وأوضح بدران أنهم مستعدون لمناقشة جميع مبادرات وقف العدوان على أهل غزة، وأنهم يناقشون جميع المقترحات مع مختلف الفصائل، معربًا عن وجود ثوابت تحكمهم في التعامل مع تلك المبادرات، وأن أول ما يتطلعون إليه هو وقف العدوان الهمجي ضد شعبهم.
وأكد أنهم حريصون على مناقشة جميع الأفكار مع مكونات الشعب الفلسطيني، وأنهم يسعون للوصول إلى موقف موحد. وأشار إلى أن المساعدات التي تصل إلى قطاع غزة لا تلبي الحد الأدنى، وأنهم يتابعون مسألة فتح المعابر، بما في ذلك معبر رفح.
وأكد أن الاحتلال الإسرائيلي لا يعترف بالخسائر الحقيقية التي يتكبدها من جراء المقاومة، وأنهم مستمرون في الدفاع عن أرضهم وشعبهم ما دام استمر الاحتلال في عدوانه، وأنهم مستمرون في الصمود والتحدي رغم صمت المجتمع الدولي وتخاذل المتخاذلين.
وأشار إلى أن الحرب في غزة والجرائم التي تحدث هناك كشفت جرائم العالم وتماهيه مع الاحتلال. وأكد أسامة حمدان، القيادي في حركة "حماس"، أنه تم إبلاغ جميع الوسطاء بأن أولويات المقاومة هي وقف العدوان على غزة بشكل نهائي. وأشار إلى أن الاحتلال الإسرائيلي يعاني من ضغط شعبي نتيجة لعدد القتلى من الأسرى، وأنه يحاول الحفاظ على تماسك الحكومة بعد فشلها عسكريًا.
وأكد مرة أخرى أنه لا يوجد حديث عن تبادل الأسرى كما يروج الإسرائيليون، قبل وقف العدو
