آخر تطورات سعر الشيكل الإسرائلي اليوم الجمعة 22 - 12 -2023.. كيف تدهور اقتصاد الكيان الصهيوني ؟
أفاد تقرير صادر عن بنك (جي. بي. مورغان تشيس) الأميركي، بأن الاقتصاد الإسرائيلي قد يتكبد انكماشًا يصل نحو (11%) على أساس سنوي في الأشهر الثلاثة الأخيرة من هذا العام، وذلك نتيجةً لتصاعد الهجمات على “قطاع غزة”. ويعد الشيكل العملة الرسمية في إسرائيل. تمثل هذه العملة وحدة الدفع الرسمية في الاقتصاد الإسرائيلي. تم تقديم الشيكل كعملة رسمية في إسرائيل في عام 1986، وهو يحل محل الليرة الإسرائيلية.
تنقسم الشيكل إلى 100 أغوروت. العملات والأوراق النقدية الخاصة بالشيكل تتوفر بعدة فئات مالية مختلفة. يُستخدم الشيكل في جميع الصفقات التجارية والمعاملات المالية داخل إسرائيل.
تتابع بوابة الفجر آخر تطورات سعر الشيكل الإسرائيلي، أو عملة الكيان الصهيوني، في ظل التطورات والعدوان على قطاع غزة.
سعر الشيكل الإسرائيلي مقابل الدولار الأمريكي
يلغ سعر الدولار، اليوم الجمعة الموافق 22 ديسمبر 2023، مقابل الشيكل الإسرائيلي 3.63 شيكل.
سعر الشيكل الإسرائيلي مقابل الجنيه المصري
يلغ سعر الشيكل الإسرائيلي، اليوم الجمعة الموافق 22 ديسمبر 2023، مقابل الجنيه المصري، قيمة 8.5668 جنيهًا مصريًا.وفيما يلي فئات العملة الإسرائيلية مقابل الجنيه المصري
- 2 شيكل إسرائيلي 17.05 جنيها مصريا
5 شيكل إسرائيلي 42.62 جنيها مصريا
10 شيكل إسرائيلي 85.24 جنيها مصريا
100 شيكل إسرائيلي 852.38 جنيها مصريا
500 شيكل إسرائيلي 4،261.90 جنيها مصريا - الدينار الاردني: 5.11 شيكل
- اليورو: 3.99 شيكل
سعر صرف الشيكل اليوم الجمعة
فشلت كل محاولات حكومة الكيان الصهيوني لإنعاش الكثير من القطاعات لديها بالفشل، على الرغم من التعافي الطفيف الذي حققته المؤشرات الاقتصادية بعد شهرين من الحرب على قطاع غزة.
كانت الحكومة قد أعلنت حالة طوارئ لتدارك الخسائر وتراجع أغلب القطاعات الاقتصادية، التي تسببت فيها عملية "طوفان الأقصى" في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، والحرب التي شنها الجيش الإسرائيلي على قطاع غزة.
ولا زال تراجع سعر صرف الشيكل الإسرائيلي أمام الدولار لأدنى مستوى له، عند 3.6809 شيكل/دولار، في الأسبوع الثالث للحرب، عاد وصعد لمستويات عشية الحرب مطلع نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، عند 3.84 شيكل.
تدهور الوضع في المزارع الإسرائيلية
على صعيد متصل، أكدت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" تدهور الوضع في المزارع الإسرائيلية، حيث أفادت بذبول وتلف المحاصيل نتيجة لتراجع القوى العاملة الأجنبية ورفض العديد من الدول إرسال العمال، خاصةً تايلاند التي كانت تشكل جزءًا كبيرًا من القوى العاملة في القطاع الزراعي الإسرائيلي.
وكشفت الصحيفة أن المتطوعين حاولوا التصدي للدمار الذي لحق بالزراعة بعد حدوث طوفان الأقصى في 7 أكتوبر، ولكن مع تفاقم نقص القوى العاملة، سواء الأجنبية أو الفلسطينية الماهرة، فإن المزارعين فقدوا الأمل.
وأوضحت الصحيفة أن رائحة الفواكه والخضروات المتعفنة أصبحت تعم المزارع الإسرائيلية التي تمتد على آلاف الكيلومترات، وتشكل شهادة حية على حجم الخسائر التي تكبد الاقتصاد الإسرائيلي نتيجة لهجمات حماس.