الحبوب الأنفية

أبرزها "سيلان الأنف المستمر".. تعرف علي أعراض الحبوب الأنفية

الفجر الطبي

أبرزها سيلان الأنف
أبرزها "سيلان الأنف المستمر".. تعرف علي أعراض الحبوب الأنفية

أبرزها "سيلان الأنف المستمر".. تعرف علي أعراض الحبوب الأنفية.. الحبوب الأنفية، المعروفة أيضًا باسم التهاب الأنف التحسسي أو الزكام الأنفي الحساسي، هي حالة شائعة تصيب العديد من الأشخاص.

وتحدث الحبوب الأنفية عندما يتعرض الجهاز التنفسي لمواد محددة تعتبر مسببات للحساسية، ما يؤدي إلى استجابة مناعية مفرطة، وتعد الحبوب الأنفية من أنواع الحساسية الأكثر شيوعًا، وتؤثر على الأنف والعيون والحلق والأذنين.

أسباب الحبوب الأنفية

نقدم لكم في السطور التالية أسباب الحبوب الأنفية:-

1-بالنسبة لمعظم الأشخاص المصابين بالحبوب الأنفية، يكون لديهم تاريخ عائلي من الحساسية، مما يعني أن العوامل الوراثية قد تكون لها دور في الإصابة بهذه الحالة.

2- العوامل البيئية والتعرض المتكرر للمواد المحسسة مثل حبوب اللقاح، وعفن المنزل، والغبار، والحيوانات الأليفة، والقطن، والعطور، والملوثات الهوائية.

3- التعرض للتدخين السلبي والتلوث البيئي.

أعراض الحبوب الأنفية

نرصد لكم في السطور التالية أعراض الحبوب الأنفية:-

1- سيلان الأنف المستمر واحتقانه.
2- حكة في الأنف والعيون والحلق.
3- عطس متكرر.
4- احتقان الجيوب الأنفية.
5- آلام الرأس والتعب العام.
6- قلة الشهية والشعور بالتعب وعدم التركيز.

علاج الحبوب الأنفية

نستعرض لكم في السطور التالية علاج الحبوب الأنفية:-

أبرزها "سيلان الأنف المستمر".. تعرف علي أعراض الحبوب الأنفية

1- تجنب المواد المحسسة: ينبغي تجنب التعرض للمواد المحسسة التي تسبب الحبوب الأنفية قدر الإمكان، ويجب تنظيف المنزل بانتظام والتخلص من العفن والغبار واستخدام منقيات الهواء.

2- الأدوية المضادة للحساسية: يوصف عادةً مضادات الهيستامين والمستحضرات الموضعية لتخفيف الأعراض، ويمكن أن تشمل هذه الأدوية الأقراص والشراب والبخاخات الأنفية.

3- العلاج المناعي: في حالات الحبوب الأنفية الشديدة أو التي لا تستجيب للعلاجات الأخرى، يمكن أن يقترح الأطباء العلاج المناعي بما في ذلك الحقن المناعية.

4- العلاجات المنزلية: يمكن أن تشمل استخدام الماء المالح لغسل الأنف والاسترخاء وتطبيق الشاي الدافئ على العيون الملتهبة لتخففي الختام، الحبوب الأنفية هي حالة مزعجة وشائعة تصيب الكثير من الأشخاص، ويجب استشارة الطبيب لتشخيص الحالة وتحديد العلاج المناسب، وقد يتطلب الأمر تجربة عدة خيارات علاجية للوصول إلى أفضل نتيجة.