الوخز في الجسم.. ما أسبابه وأعراضه؟
يُعرَّف الوخز بأنَّه شعورٌ يُشبه الإبر والدبابيس يُصيب منطقةً واحدةً من الجسم أو أكثر، أو يتنقل بين مناطق متعددة، وعلى الرغم من أنَّ مُعظم أسباب الوخز لا تُشكِّل خطرًا على الشخص، إلا أنَّه في حال تصاحبها ضعف عضلات أو شلل، بالإضافة إلى الخدران، يجب أن تُعامَل كحالةٍ طبيةٍ طارئة.
الوخز
يكون الوخز في اليدين أو القدمين عرضًا شائعًا جدًا، ويمكن أن يكون مؤقتًا وغير خطرٍ في بعض الأحيان. فعلى سبيل المثال، يمكن أن ينجم عن ضغطٍ على الأعصاب أثناء النوم على الذراع أو عند وضع ساق على ساق لفترةٍ طويلة.
وفي هذه الحالات، يختفي الوخز بعد فترةٍ قصيرة من إزالة الضغط، ومع ذلك، في بعض الأحيان يمكن أن يكون الوخز شديدًا ومُصاحِبًا لأعراضٍ أخرى مثل الخدران والألم والحكة. في تلك الحالات، قد يكون الوخز ناجمًا عن تلف في الأعصاب، الذي يحدث بسبب أسباب متعددة مثل الإصابات أو الحركات المتكررة أو الالتهابات بكتيرية أو فيروسية، والتعرض لمواد سامة، بالإضافة إلى الإصابة بأمراض مثل السكَّري.
اسباب حدوث الوخز
تحدث الوخز نتيجةً للعديد من العوامل، بما في ذلك البقاء في وضعٍ ثابت، وتعرض العصب لإصابة، مثل الوخز في اليدين الناتج عن إصابة عصب العنق أو الوخز في القدمين الناتج عن إصابة عصب الظهر. كما يمكن أن يحدث الوخز نتيجة لاضطرابات أخرى في الجهاز العصبي، مثل التهاب الأعصاب، واضطرابات الأعصاب المحيطية، والتهاب العصب الوركي، والتهاب العصب الوركي، والتهاب العصب الوركي، والتهاب العصب الوركي، والتهاب العصب الوركي، والتهاب العصب الوركي، والتهاب العصب الوركي، والتهاب العصب الوركي، والتهاب العصب الوركي، والتهاب العصب الوركي، والتهاب العصب الوركي. يمكن أن يكون الوخز مؤقتًا أو مستمرًا، وقد يصاحبه أعراض أخرى مثل الخدران والألم والتنميل.
ماذا تفعل في حال تعرضك للوخز
إذا كنت تعاني من وخز مستمر أو مصاحب لأعراض أخرى، فمن المهم استشارة الطبيب لتقييم الحالة وتحديد السبب المحتمل، قد يكون من المفيد إجراء فحوصات واختبارات إضافية للتشخيص، مثل الصور الشعاعية والتحاليل المخبرية. سيقوم الطبيب بتحديد العلاج المناسب وفقًا للتشخيص، وقد يشمل ذلك تناول الأدوية لتخفيف الأعراض، والعلاج الطبيعي، وتغييرات في نمط الحياة.
الاهتمام بصحة الجهاز العصبي
من الجيد الاهتمام بصحة الجهاز العصبي والوقاية من الإصابات والاضطرابات المحتملة، يمكنك الحفاظ على صحة الأعصاب من خلال ممارسة الرياضة بانتظام، وتناول نظام غذائي صحي ومتوازن، والحفاظ على وزن صحي، وتجنب العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بالأمراض العصبية مثل التدخين والتعرض للسموم البيئية.