ما لا تعرفه عن مدينة بنما؟
تقع في وسط أمريكا، تعد بنما واحدة من الوجهات السياحية الفريدة والمثيرة. يتيح لك تاريخها الغني وتنوعها الثقافي فرصة زيارة ماضيها وحاضرها المتنوع. يشتهر تاريخ بنما بالثقافة الأساسية لقناة بنما، والتي تلعب دورًا هامًا في ربط المحيط الأطلسي والهادئ.
تتميز بنما بتنوعها الثقافي وتأثيرها على السكان الأصليين والأصليين والإسبان والمفارقة. ويمكن استكشاف هذا التنوع في المتاحف والمهرجانات التي تنظمها جميع أنحاء العالم.
ومن بينها الاقتصادية، شهدت بنما تطورا هائلا خلال السنوات الأخيرة، وخاصة قناة بنما وما منها الحديثة. ويعكس هذا التقدم الاقتصادي والبنية التحتية البشرية المتقدمة، مما يجعلها واحدة من أسرع الاقتصاديات نموًا في المنطقة.
بإختصار، بنتوفرما مزيجًا فريدًا من التاريخ الجيد والتقدم الاقتصادي، مما يجعلها وجهة للمسافرين والباحثين عن تجارب جديدة.
أسماء المدينة
بنما سيتي، العاصمة الحالية، أصبحت مركزًا جديدًا للوصول إلى المبادئ الثقافية، مع معالمها الثقافية.
تاريخ مدينة بنما
يعود تاريخ مدينة بنما إلى العصور الاستعمارية، حيث تأسست في عام 1519 من قبل الكونكيستادور بيدرو أرياس دافيلا. كانت المدينة القديمة (بنما لا فيجا) هي أول م��ن أوروبا على الساحل البايكيسيف الجنريكتين.
تأثرت بنما بفترات مختلفة من الاستعمار، وشهدت فترة هامة خلال فترة الاستعمار الإسباني. في القرن الـ17، أُعيد بناء المدينة بشكل أكثر استقرارًا بعد أن دمرها القراصنة.
في القرن الـ19، بدأ العمل على بناء قناة بنما، والتي تم افتتاحها في عام 1914، وهي مرحلة تدريجية هامة في تاريخ المدينة وأثرت بشكل كبير على الاقتصاد العالمي.