بعد أذكار الصباح.. إليك أفضل الأدعية المستجابة في الصباح الباكر
أدعية أذكار الصباح.. الأدعية والأذكار هي إحدى الطرق التي يمكن بها التقرب إلى الله عز وجل، حيث أن تكرار الأذكار في كل الأوقات يجعل النجاح صديق المؤمن، وخاصة في الصباح عندما يدعو العبد ربه بالتوفيق في اليوم والنهار، يصلي من أجل نجاحه، الابتعاد عن الشر طوال اليوم، لذلك يرصد بوابة الفجر الإلكترونية في السطور التالية عن أدعية في الصباح الباكر المستجابة والمباركة؟ كيف يصلي المرء من أجل حبيبه وما هو أذكار الصباح؟
بعد أذكار الصباح.. إليك أفضل الأدعية المستجابة في الصباح الباكر
اللَّهُمَّ اجعل هذا الصباح خيرًا لا يضيق لنا فيه صدرٌ ولا يخيب لنا فيه أمر، واجعل لنا بكل خطوة توفيق وتيسير وأجر، عليك توكلنا وإليك المصير.
من أجمل أدعية الصباح المستجابة أن تقول: اللَّهُمَّ إني أعوذ بكَ من جهدِ البلاء ودرك الشفاء وسوء القضاء وشماتة الأعداء. وهذا الدعاء أوصانا به النبي صلى الله عليه وسلم فقال: تَعَوَّذُوا بِاللَّهِ مِنْ جَهْدِ الْبَلاءِ، وَدَرَكِ الشَّقَاءِ، وَسُوءِ الْقَضَاءِ، وَشَماتَةِ الأَعْدَاءِ. رواه أبو هريرة رضي الله عنه وأخرجه البخاري في الصحيح.
اللَّهُمَّ في هذا الصباح افتح لنا أبواب رزقك الواسعة واكتب لنا الرزق الحلال، وأبعد عنا الحرام.
اللَّهُمَّ اكتب لنا خير هذا الصباح وخير ما بعده، اللَّهُمَّ استجب لدعوانا وآمن روعانا وثبتنا على دينك وأبعد عنا كلَّ ما يغضبك، وأنت الغفور الرحيم.
أجمل الأدعية في الصباح مكتوبة
أصبحنا وأصبح الملك لله، حسبي الله ونعم الوكيل عليه توكلت وهو رب العرش العظيم.
اللَّهُمَّ إني أصبحت منك في نعمةٍ وعافية وستر، فأتمم نعمتكَ عليَّ وعافيتك وسترك في الدنيا والآخرة.
اللَّهُمَّ يا منْ توزعتِ الأرزاق بكرمِه، وتنفس الصُبح بأمره، بلغنا أسمى مراتب الدُنيا وأعلى منازل الآخِرة.
اللَّهُمَّ إني أسألك بنور وجهك الذي أشرقت له السماوات والأرض أن تجعل أحبتي في هذا الصباح في حرزك وحفظك وجوارك وتحت كنفك، اللَّهُمَّ ألبسهم ثياب الصحة والعافية، وارزقهم من واسع رزقك، وتقبل أعمالهم بالقبول الحسن يا الله.
اللَّهُمَّ يا فاتح الأبواب، ومنزل الكتاب، وجامع الأحباب، ارزق أحبتي رزقًا كالأمطار، واجمعهم بكل من يحبون، وهوّن عليهم كل صعب، واجعل لهم في هذا الصباح من كل همٍّ فرجًا، ومن كل ضيق مخرجًا.
أدعية مستجابة في الصباح الباكر
"اللَّهُمَّ إني أَسْأَلُكَ العافيةَ في الدنيا والآخرةِ، اللَّهُمَّ إني أَسْأَلُكَ العَفْوَ والعافيةَ في دِينِي ودُنْيَايَ، وأهلي ومالي، اللَّهُمَّ اسْتُرْ عَوْراتِي وآمِنْ رَوْعاتِي، اللَّهُمَّ احْفَظْنِي من بينِ يَدَيَّ، ومن خَلفِي، وعَن يَميني، وعَن شِمالي، ومِن فَوقي، وأعوذُ بعَظَمَتِكَ أن أُغْتالَ من تَحتي" عن عبد لله بن عمر إسناده صحيح، ويعتبر هذا الحديث الشريف من الأدعية المباركة التي كان يرددها الرسول عليه الصلاة والسلام حيث يسأل الله العفو والمغفرة في كل صباح ومساء، وأن يحفظ الله أهله وماله ويبعث في قلبه الأمان من الخوف والفزع وأن يحفظه الله من كل مكروه.