عاجل| الدوما الروسي يفجر (مفاجأة) بشأن الأزمة الفلسطينية الإسرائيلية والأوكرانية
الدوما الروسي يفجر (مفاجأة) بشأن الأزمة الفلسطينية الإسرائيلية والأوكرانية
عاجل| الدوما الروسي يفجر (مفاجأة) بشأن الأزمة الفلسطينية الإسرائيلية والأوكرانية، أكد رئيس لجنة الشؤون الدولية بمجلس الدوما الروسي ليونيد سلوتسكي أن للأزمتين الفلسطينية-الإسرائيلية والأوكرانية جذورا مشتركة تتعلق بفرض الولايات المتحدة لمصالحها دون مراعاة مصالح الأطراف الأخرى.
عاجل| الدوما الروسي يفجر (مفاجأة) بشأن الأزمة الفلسطينية الإسرائيلية والأوكرانية
وقال سلوتسكي في تصريح عبر تليجرام إن الأزمتين مرتبطتان ارتباطًا وثيقا بسنوات عديدة من الهيمنة الأمريكية وتجاهل مصالح الآخرين في مجال الأمن العالمي.
وأشار مجلس الدوما الروسي، إلى أن الغرب قريب من الإفلاس الأخلاقي، مؤكدًا أن الأكاذيب والمعايير المزدوجة وغيرها ستؤدي بالنظام العالمي الحالي إلى الانهيار سريعًا أو ببطء.
جيش الاحتلال يشن ضربات كبيرة على قطاع غزة
أكد جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه يشن ضربات كبيرة، على قطاع غزة، ستتواصل في الأيام المقبلة، لافتًا إلى أنه قسم القطاع المحاصر إلى شطرين.
واعتبر المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي دانيال هاجاري أنه بعد 30 يومًا من الحرب بين إسرائيل وحركة حماس، يعد تطويق الجزء الشمالي من القطاع وفصله عن جنوب القطاع خطوة مهمة في العملية التي تنفذها القوات الإسرائيلية.
وقال هجاري: "ما زلنا نسمح بمرور المدنيين من شمال غزة ومن مدينة غزة إلى الجنوب".
وأضاف: "في حين ما زال هناك ما بين 300 إلى 400 ألف شخص في شمال القطاع الصغير، الذي يضم 2.4 مليون نسمة، وحيث يعتبر الوضع الإنساني كارثيًا".
نداء عاجل من الخارجية الفلسطينية إلى العالم
طالبت وزارة الخارجية الفلسطينية، من جميع الدول، أن تدين التصريحات التي أدلى بها وزير مالية الاحتلال الإسرائيلي سموتريتش، بشأن إنشاء مناطق عازلة وآمنة في محيط مستوطنات الضفة الغربية.
وأوضحت الخارجية الفلسطينية في بيانها أنه بينما يتحرك العالم للإفراج عن 240 أسيرًا فلسطينيًا محتجزين لدى المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، فإنه يتجاهل تمامًا مصير الملايين من الأشخاص الذين يعانون من اختطاف الاحتلال في القطاع.
واعتبرت تصريحات سموتريتش تهدف إلى سرقة المزيد من أراضي المواطنين الفلسطينيين وضمها إلى المستوطنات والتجمعات العشوائية لتعميق وتوسيع الاستيطان في أراضي دولة فلسطين، كجزء لا يتجزأ من عمليات الضم التدريجي المعلن وغير المعلن في الضفة الغربية وبما في ذلك القدس الشرقية.
وأكدت الخارجية الفلسطينية، أن حكومة الاحتلال، من خلال هذه الدعوات والتصريحات العنصرية والتحريضية، تكشف عن نواياها وحقيقة سياستها التي تنفذها على أرض الواقع من خلال تدمير قطاع غزة وتهجير سكانه بهدف تصفية القضية الفلسطينية.
ودعت إلى اتخاذ إجراءات عملية لوقف الاستيطان وسرقة أراضي الفلسطينيين وأموالهم، وحماية ما تبقى من حل الدولتين.