أحمد مكي يوضح بالقرآن شروط النصر ضد العدوان الإسرائيلي

الفجر الفني

احمد مكي
احمد مكي

علق الفنان احمد مكي خلال فيديو عبر صفحته الرسمية بموقع «فيسبوك» عن أحداث فلسطين وما يحدث من جيش الاحتلال الإسرائيلي من قصف وقتل للأطفال الأبرياء والسيدات في قطاع غزة، واستعان ببعض آيات قرانية تكشف عن نهاية الصهاينة أن الله أرسل للمؤمنين آيات من خلال القرآن تكشف ما يمر على البشر خلال الوقت الجاري، قائلا:«وعد الله حق وعمره ما يخلف بميعاد أبدا، إحنا لازم ناخد بالأسباب دلوقتي لان الوقت حساس ياتاخد طريق الله ياتاخد طريق الشيطان.

حديث الرسول عن العدوان الاسرائيلي مع فلسطين


وإضاف مكي:" فيه حديث عن النبي عليه أفضل الصلاة والسلام، مبهر بصراحة، وهو بيوصف الحالة بظبط يوشك الأمم أن تداعى عليكم، كما تداعى الأكلة إلى قصعتها، فقال قائلا، ومن قلة نحن (عن قلتهم) قال، بل أنتم يومئذ كثير، ولكنكم غثاء كغثاء السيل، تشبيه عبقرين الغثاء هو كل ما هو الشي اللي بيطفو فوق، ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم، وليقذفن الله في قلوبكم الوهن. فقال قائل: وما الوهن، قال: حب الدنيا وكراهية الموت، ولاتنين لايجتمعوا في شي واحد لأن الحب وكراهية الموت ربنا ما يكتبهمش أبدا مع فكرة الإيمان لإن اللي عنده ايمان حقيقي من جواه هيكون حابب وبيتمنى أن يسشتهد في سبيل الحق والحق الله».

 

احمد مكي يوضح بالقرآن شروط النصر ضد العدوان الاسرائيلي

 

واوضح أحمد مكي: «عايز اقول نقطة قبل تكملتي، عشان السوشيال ميديا بتاخد أي حاجة تقصصها وتعمل منها أفلام بعيد عن الموضوع الحقيقي، وأنا لا بدعي إني رجل دين ولا مثالي أنا إنسان بسيط وأقل من البسيط بخطأ وأصيب وأكيد ليا أخطاء ندمان عليها وبدعي ربنا يغفر لي وربنا يهديني ويهدينا جميعا الناس كلها، لما قعدت أبص وقريت في الموضوع اكتشفت إن فيه آيات واضحة وصريحة قالت الخلاصة قالت النصر له شروط، هقراء كام أية ليكم،الأولى (كان حقا علينا نصر المؤمنين)، اتنين: (إن تنصروا الله ينصركم)، تلاتة: (إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا)، النصر مقرون ومنسوب لله دايما في القرآن ودي حاجة أول مرة أكتشفها في مجموعة من الآيات وهي: (وما النصر إلا من عند الله)، اتنين: (إذا جاء نصر الله والفتح)، تلاتة: (والله يؤيد بنصره من يشاء)، هي واضحة كدا ومفيهاش أي كلام».

أحمد مكي: ربنا قبل أحداث فلسطين أظهر لنا نذر كتير زي البراكين 

 

واختتم مكي: «ربنا من رحمته بينا من قبل أحداث فلسطين أظهر لنا نذر كتير زي البراكين والخسوفات وأوبئة ومن رحمته إنه نزل النذر قبل الأحداث، وإحنا وداخلين على حاجات عظيمة وواضحة واللي جاي لازم الإنسان يحدد فيه موقفه كأنها فرصة للإنسان ترجع للطريق السليم وقصدي هو طريق الله من غير أجندات ولو طريق الله سليم مش هيكون فيه تنازع أو احزاب، بسم الله الراحمن الرحيم (واطيعوا الله ورسوله، ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم) صدق الله العظيم» مفيش وضوح أكتر من كده الكلام واضح وصريح".