«كل المستعمرين هُزموا».. ضياء رشوان يوجه رسائل نارية لـ "الاحتلال الإسرائيلي" أمام معبر رفح
وجه الدكتور ضياء رشوان، رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، خلال كلمته في مؤتمر صحفي من أمام معبر رفح، العديد من الرسائل الهامة بشأن النهج الذي يسير عليه قوات الاحتلال، وما يرتكبه من أفعال تبطئ وصول المساعدات الإنسانية إلى الشعب الفلسطيني وإصراره على تفتيش كل شاحنة بهدف تأخير ومنع وصول تلك المساعدات.
رسائل الدكتور ضياء رشوان
وترصد بوابة "الفجر" في السطور التالية أبرز رسائل ضياء رشوان خلال المؤتمر الصحفي كالآتي:
١- مصر لديها إمكانات لاستقبال جرحى الحرب في غزة.
٢- تم الاستعداد في مستشفيات سيناء.
٣- الاحتلال الإسرائيلي هو من قصف معبر رفح من الناحية الفلسطينية.
٤- سلطات الاحتلال تبطئ دخول المساعدات إلى قطاع غزة.
٥- مصر مستعدة لدخول آلاف الشاحنات يوميًا إلى غزة.
٦- الجانب الإسرائيلي يصر على تفتيش كل شاحنة.
٧- تفتيش الشاحنات يؤدي إلى تأخير وصول المساعدات.
٨- على المجتمع الدولي اتخاذ قرار يحمي المساعدات من التأخير والمنع الإسرائيلي.
٩- مصر أكدت رفضها لترحيل أى شقيق فلسطينى إلى الأراضى المصرية.
١٠- مصر لا تقبل أن تصفى القضية الفلسطينية.
١١- هناك 8300 شهيد و21 ألف مصاب فى غزة نتيجة العدوان الإسرائيلى.
١٢- هناك 45 % من مساكن قطاع غزة إما تهدمت كليا أو تضررت جزئيا.
١٣- نزوح 1.4 مليون مواطن.
١٤- مصر تؤكد انحيازها التام للقانون الدولى ومعاهدة جنيف الرابعة.
١٥- مصر تدعو إلى وقف فوري إطلاق النار في قطاع غزة.
١٦- هذه الدعوة تهدف إلى إنقاذ الأبرياء والمدنيين.
١٧- القانون الدولي لا يعترف في المناطق المحتلة إلا بالمدنيين.
١٨- وذلك ردا على تذرع إسرائيل بوجود مسلحين في غزة.
١٩- قطاع غزة منطقة محتلة وفقا للقانون الدولي.
٢٠- ما يتم في غزة لا يحدث ضد قوات نظامية لكن ضد مقاومة.
٢١- القانون الدولي يقر بوجود المقاومة.
٢٢- القانون الدولي يقر حق الدفاع الشرعي عن النفس.
٢٣- المقاومة من حق كل الشعوب.
٢٤- التاريخ لم يعرف مطلقا، هزيمة مقاومة أو حركة تحرر وطني.
٢٥- لكن كل المستعمرين هُزموا.
٢٦- مر من معبر رفح حتى الآن من الحاويات المحملة بالمساعدات إلى غزة 250 شاحنة.
٢٧- في حين يحتاج قطاع غزة يوميًا نحو 500 شاحنة.
٢٨- مصر تدعو إلى التفاوض الحقيقي القائم على مقررات الشرعية الدولية.
٢٩- مجلس الأمن من أجل حل الدولتين لحل الأزمة الفلسطينية.
٣٠- الحل موجود ولم تخترعه الأطراف العربية.
٣١- الجمعية العامة في الأمم المتحدة عام 1947، بإقامة الدولة الفلسطينية فقط.
٣٢- وذلك ما اتفقت عليه الأطراف بمؤتمر القاهرة للسلام.