عاجل - "لعنة العقد الثامن".. أبو عبيدة الناطق باسم كتائب القسام يزلزل إسرائيل بحقائق ثابتة (تفاصيل)
عاجل - "لعنة العقد الثامن".. أبو عبيدة الناطق باسم كتائب القسام يزلزل إسرائيل بحقائق ثابتة (تفاصيل)
عاجل - "لعنة العقد الثامن".. أبو عبيدة الناطق باسم كتائب القسام يزلزل إسرائيل بحقائق ثابتة (تفاصيل)، يعيش الشعب الإسرائيلي على صفيح ساخن في هذا الأيام الجارية، نتيجة للأحداث الناشبة بين جيش الاحتلال والشعب الفلسطيني.
ويرتبك حساب عدد كبير من المواطنين الإسرائيليين حول استقرار دولتهم من عدمهم، خاصة أنهم ينظرون إلى أزمة العقد الثامن التي تطاردهم منذ الزمان، تحت عين الإعتبار في تلك الأحداث الجارية بين فلسطين وإسرائيل.
وأطلق الناطق باسم كتائب القسام الفلسطينية صراح لسانه، ببعض من التصريحات التي أرعبت الكيان الصهيوني بشأن أزمة العقد الثامن، ومسير الشعب الصهيوني خلال الفترة المقبلة.
عاجل - "لعنة العقد الثامن".. أبو عبيدة الناطق باسم كتائب القسام يزلزل إسرائيل بحقائق ثابتة (تفاصيل)
وتستعرض لكم بوابة الفجر الإلكترونية عبر موقعها الإلكتروني كافة الخدمات التي يحتاجها متابعيها، وفي هذا الإطار توفر كافة التفاصيل والمعلومات المطلوبة عن لعنة العقد الثامن التي تحدث عنها أبو عبيدة من خلال السطور التالية في التقرير الآتي.
أبو عبيدة يزلزل إسرائيل بهذا الأمر
وزلزل أبو عبيدة الناطق باسم كتائب القسام الفلسطينية، الكيان الصهيوني بعدما خرج وأطلق صراح لسانه بعده تصريحات هامة، بشأن رهائن جيش الاحتلال لديهم، حيث أوضح أنه إذا يمكن أن يطلق سراح المعتقلين الفلسطينيين مقابل إطلاق سراح الأسرى.
كما أشار إلى أن إذا استمر العدو في عملية العدوان على قطاع غزة واستهداف أهالي غزة، فإن الشعب الفلسطيني لا يخاف ولا يهاب الموت بل هم يكشفون عن العديد من ذلك.
لعنة العقد الثامن على إسرائيل
وأثناء تصريحات أدلى بتصريح ارعب عدد كبير من المواطنين الإسرائيليين، في ذلك تلك الظروف العصبية التي تمر بها البلاد، وقال: "فزمن انكسار الصهيونية قد بدأ ولعنه العقد الثامن ستحل عليهم".
ومن ثمّ بات عدد كبير من المواطنين العرب والعالم، يتساءلون عما يزعم عنه أبو عبيدة بلعنة العقد الثامن، لمعرفة ما هو ذلك وعما كان يتحدث، لذلك ترصد بوابة الفجر الإلكترونية ما هي لعنة العقد الثامن من خلال السطور التالية.
ما هي لعنة العقد الثامن التي صرح بها أبو عبيدة؟
يعلم الجميع وعلى مر التاريخ أن لا تعمر دولا يهودية أكثر من 80 عامًا، حيث أن ما استطعت إسرائيل أن تصبح دولة سوى مرة واحدة فقط، واستمرت فقط 80 عامًا ثم انهارت، مما جعل الكيان الصهيوني في توتر وارتباك كبير من لعنة العقد الثامن.
لعنة العقد الثامن عند اليهود
تعنى لعنة العقد الثامن عند اليهود نهاية الاحتلال اليهودي الإسرائيلي على فلسطين على يد الرومان، وذلك يرجع إلى إنتهاء غزو الإمبراطورية الرومانية لمملكة الحشمونائيم التي استمرت 77 عام.
ومنذ بداية المقاومة الفلسطينية في عملية طوفان الأقصى، بدأ يشعر عدد كبير من الإسرائيلين بالقلق وتزداد المخاوف حول نهاية احتلالهم لفلسطين بناء على لعنة العقد الثامن، حيث يقارب زمن الاحتلال المدة الزمنية لمملكة الحشمونائيم.
آراء تؤكد لعنة العقد الثامن على إسرائيل
كان صرح إيهود باراك رئيس الوزراء الأسبق لدى جيش الاحتلال الصهيوني، عن تلك اللعنة والعقد الثامن، وقال: “تجربة الدولة العبرية الصهيونية الذاتية، هي التجربة الثالثة وهي الآن في عقدها الثامن، وإنه يخشى أن تنزل بها لعنة العقد الثامن كما نزلت بمسابقائها”..
وقال بنيامين نتنياهو رئيس وزارة الاحتلال: "سأجتهد لأن إسرائيل عيد ميلادها المئة، لكن هذا ليس بديعيا فالتاريخ يعلمنا أنه لم تعمر دولة يهودية أكثر من سنه وهي دولة الحشمونائهم.".
فيما تحدث بيتي موريس مؤرخ تاريخ إسرائيلي وقال: “خلال سنوات سينتصر العرب والمسلميون، ويكون اليهود في هذا الأرض أما أنها تكون مقطوعة تم مقتولة، وصاحب الحظ هو من يستطيع الهىرب إلى أمريكا وأوروبا”.
وفي الختام قال الإعلامي الإسرائيلي يارون لندن: " إني اعد نفسية، واستحداث إسرائيل علينا نعمه حفيدي أكمل أنه بتسديدة كبيرة في هذه الدولة وأنا لا يتخطى 50%، وفصحهم أعمل من خلال تعلمات عديدة أنه لا يعتبر هذا جيش يظل 50% فإن الحقيقة اصعب من ذلك".