عاجل | "بعد أن جسدت معاناة الأم".. أول تعليق من شيرين يحيى بعد طرح أغنية "يوسف الابيضاني الحلو"
عاجل | "ربنا يعلم أنا حاسه بايه"..أول تعليق من شيرين يحيى بعد طرحها أغنية "يوسف الابيضاني الحلو"
عاجل | "ربنا يعلم أنا حاسه بايه"..أول تعليق من شيرين يحيى بعد طرحها أغنية "يوسف الابيضاني الحلو"..طرحت المطربة شيرين يحيى، أغنية "يوسف الابيضاني الحلو" اليوم، والتي جسدت من خلالها معاناة الأم التي فقدت طفلها أثناء حرب الإبادة التي اتبعتها إسرائيل من أجل تهجير الفلسطينيين من أرضهم، وحظيت هذه الأغنية على إعجاب الكثير من المشاهدين الذين تأثروا بالبكاء من هول الصدمة التي وضعت فيها والدة يوسف.
"ربنا يعلم أنا حاسه بايه"..أول تعليق من شيرين يحيى بعد طرحها أغنية "يوسف الابيضاني الحلو"
وعلقت شيرين يحيى على مقطع فيديو أغنية "يوسف الابيضاني الحلو" قائلة: "إسمه يوسف.. شعره كيرلي وأبيضاني وحلو..ربنا يعلم وأنا بغنيها كنت حاسة بإيه..ربنا يصبرنا ويصبر كل أهله وأهالي كل الأطفال عصافير الجنة يارب".
تفاصيل أغنية "يوسف الابيضاني الحلو"
احتوي مقطع الفيديو الخاص بأغنية "يوسف الابيضاني الحلو"، على صور مجمعة للطفل يوسف الذي كان يبلغ من العمر سبع سنوات، بالإضافة إلى صور من الدمار الذي أحدثته إسرائيل في قطاع غزة.
أغنية "يوسف الابيضاني الحلو" غناء شيرين يحيى، كلمات دعاء عبد الوهاب، الحان عبدالله الجسمي، توزيع إيهاب كولبكس، ميكس وماستر ايهاب كولكس وإيمان سراج.
مقطع من أغنية "يوسف الابيضاني الحلو"
"شعره كيرلي وابيضاني وحلو بس راح..ومجاش في يوم زيه..نفسي اشوفه..صرخت أمه مين يقول القبر هيضمه دا التراب والله أحن عليه من دمار هز البيوت والجو..شعره كيرلي وأبيضاني وحلو".
عاجل | "ربنا يعلم أنا حاسه بايه"..أول تعليق من شيرين يحيى بعد طرحها أغنية “يوسف الابيضاني الحلو”
والدة الطفل تبحث عنها وهي تردد: يوسف 7 سنين شعره حلو وابيضاني
ظهرت سيدة في مقطع فيديو، تبحث عن طفلها برفقة والده الذي يعمل طبيب، الطفل يدعى يوسف، تم قصفها برصاص الاحتلال الغاشم، ذهبت أمه للبحث عنها وهي تنهار خوفًا من فقدانها، بدأ الأب عملية البحث عن نجلها بين الأطفال الذي تم قصفهم، والذين وصلوا إلى نفس المستشفى التي يعمل فيها والد يوسف، رددت والدتها بعض العبارات وهي تبحث عنها والتي مازالت عالقة في أذهان كل من رآه تلك الفيديو: "اسمه يوسف شعره كيرلي وأبيضاني وحلو".
أبكي هذا الفيديو ملايين من المشاهدين، ظل والد الطفل متماسك وهو يبحث عن نجلها بين الأطفال حتى عثر عليه، ألقي عليها نظرة كادت أن تتخطي ثواني معدودة، ولكنه لم يقدر على النظر إليه، عاد إلى والدتها التي انهارت من البكاء من أجل مساندتها، وجاء الجزء الأكثر قسوة، وهي رغبة نجل يوسف أن يعيد والدها يوسف إلى الحياة، وانهال الطفل الصغير على والدها بالضرب حتى يسمع أنفس صوت شقيقها، ولكن كان أمر الله قد نفذ.