أسما شريف منير تتصدر تريند جوجل
بعد مأساة حرب الإبادة.. أسما شريف منير تثير الجدل: "بضعف قدام السهرات ولما رحت المسجد حسيت بسكينة وهدوء"
بعد مأساة حرب الإبادة.. أسما شريف منير تثير الجدل: "بضعف قدام السهرات ولما رحت المسجد حسيت بسكينة وهدوء"..أعلن عدد من الفنانين عن انسحابهم من النشاطات الفنية أو الحفلات الغنائية، تضامنًا مع الأحداث المأساوية التي تحدث في قطاع غزة على يد الاحتلال الإسرائيلي، إلى جانب ذلك، انسحب بعض المشاهير من حفلاتهم حزنًا على ما يحدث في غزة من إبادات جماعية ومحاولة لتهجير الشعب الفلسطيني من أرضهم.
وفي إطار تضامن النجوم مع أحداث القضية الفلسطينية، أعلنت أسما شريف منير عن نبأ هام، أسعد جمهورها عبر مواقع التواصل الإجتماعي، وهو أنها تقربت من الله وتراجعت عن السهرات والرقص والغناء برفقة أصدقائها كل ليلة.
أسما شريف منير تثير الجدل: "بضعف قدام السهرات ولما رحت المسجد حسيت بسكينة وهدوء"
وكتبت أسما شريف منير عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام" من خلال خاصة "الاستوري": "كل يوم أربع كنت بسهر مع صحابي، وكل مرة حتى لو بنبسط يوميها، تاني يوم بيكون يوم وحش أوي وكل مرة أقول مش هروح وبضعف وبروح".
وتابعت أسما شريف منير: "بقالى 12 يوم مرحتش، وده بدأ بإني حاسة إني عمري ما هعرف أرقص وأهيص في الوقت الصعب ده، وبعدين بقى إحساس ليه علاقة بيا أنا واختياراتي، والنهارده رحت مسجد صالح الجعفري صليت ورحت بعديها مقام الإمام الحسين صليت العشاء، وكان إحساس في منتهى الهدوء والسكينة وقلبي كان مطمئن وسعيد".
مأساة الشعب الفلسطيني..أسما شريف منير تثير تعاطف المتابعين: "انتصرت على الشيطان وقربت من ربنا"
وأضافت أسما شريف منير: "وأنا راجعة البیت عديت من جنب المكان اللي كنت بسهر فيه، قعدت أسبح لحد ما روحت وحسيت كأني طلعت الأولى على المدرسة، إحساس کده مليان قوة وانتصار على الشيطان وعلى نفسي، وده مش عشان أنا ضد السهر خالص، بس أنا ضد إن يبقي دا محور حياتي ويوم ثابت کده، التوازن مهم في كل حاجة، وانا اتلهيت جدا، فمبسوطة إني كل شويه بفوق وبصلح واحدة واحدة".
وختمت أسما شريف منير حديثها قائلة: "أنا بقول الكلام ده عشان عارفة إن في ناس زيي محتاجين يعرفوا إنهم مش لوحدهم وإن هييجي عليك وقت تحس إنك محتاج تفوق وساعتها حقيقي هتكون سعيد بجد مش من برا بس ولا في السهرة بس، السعادة هتملا قلبك كله.. ربنا يهدينا كلنا يا رب.. يلا قوموا نصلي الفجر حاضر".