وائل الإبراشي يتصدر تريندات اليوم لماذا ؟
بعد وفاته.. وائل الإبراشي يتصدر التريند
وائل الإبراشي. رغم وفاته منذ عامين تقريبا، إلا أن الصحفي وائل الإبراشي كان بالفعل على رأس قائمة "الأكثر تداولا" لموقع التدوينات القصيرة "X" على تويتر.
وتوضح الفجر في السطور التالية السر وراء التريند رغم وفاته، وما رد فعل المتابعين على التغريدة، وسنتعرف أيضًا على السيرة الذاتية للإعلامي الراحل وائل الإبراشي.
وائل الإبراشي يتصدر التريند.. أثر تغريدة على حسابه الرسم "تويتر"
نشر حساب موثق باسم الإعلامي الراحل وائل الابراشي، تغريدة جديدة لخبر عن حريق بأحد الفنادق المهجورة في منطقة الزمالك بالقاهرة.
وكتبت متابعة: "منور يا أستاذ وائل ألف رحمة ونور على روحك"، وعلقت أخرى: "الأستاذ وائل الله يرحمه بنفسه منزل تويتة!"، وكتبت ثالثة: "الله يرحمك يا أستاذ وائل، بجد التليفزيون من غيرك فقد كتير".
بعد وفاته.. وائل الإبراشي يتصدر التريند
خاصة وأن التغريدة تحتوي على آخر الأخبار وليس مجرد تكرار لأخبار قديمة. التي سبق للمتوفى أن قدمها. وفور نشر التغريدة، وقعت المسؤولية عليها وعلى فريق التواصل الاجتماعي الخاص بزوجها، دون أي تنسيق بينهما.
أسرة وائل الإبراشي.. عن الخطأ الطبي الذي تسبب في وفاته
أثارت وفاة الإعلامي المصري، وائل الإبراشي، كثيرا من الجدل، بعد حديث أسرته عن "خطأ طبي" أدى إلى تدهور حالته الصحية إثر دخوله المستشفى متأثرا بإصابته بفيروس كورونا وهو ما نفاه أطباؤه، وأعلنت النيابة العامة المصرية، أمس السبت، فتح تحقيق عاجل في وفاة الإعلامي.
وأشار بيان صادر عن النيابة إلى أن "زوجة الإعلامي الراحل تقدمت بعريضة شكت فيها طبيبا بالتسبب في وفاة زوجها
وأضافت الشاكية بأن: "طبيبا قدم له أقراصا غير متداولة مدعيا فعاليتها في علاج فيروس كورونا،وأقنعه بتناولها وعلاجه بالمنزل، قائلة إنه " كان يدخن بشراهة في غرفة نوم الراحل رغم ما لذلك من أثر سلبي.
خالد منتصر في وصف وفاة وائل الإبراشي
وكان الطبيب والإعلامي المصري، خالد منتصر، قد نشر تدوينة على صفحته بموقع "فيسبوك"،وصف فيها وفاة الإبراشي بأنها "جريمة طبية متكاملة الأركان"، وأرفق منتصر تدوينته بمستندات قال إنها تبين رحلة العلاج التي مر بها الإبراشي.
كذلك أكدت نقابة الأطباء أنها ستتخذ الإجراءات القانونية ضد من أساء للأطباء أو تعمد خلط الأمور مضيفة بأنها "تتعامل بمعيار واحد وهو تحري العدالة في شكاوى الخطأ الطبي، فلن تكون جلادا لطبيب أو سندا لآخر على خلفية تصنيف للمريض من حيث الأهمية أو الشهرة أو المنصب