مسلسل ماتيجي نشوف الحلقة 10.. هنا شيحة تعرف من وراء مايحدث لهم

الفجر الفني

مسلسل ماتيجي نشوف
مسلسل ماتيجي نشوف

بدأت الحلقة العاشرة الأخيرة من مسلسل ماتيجي نشوف بذهاب سليم وسيف ومراد إلى منزل علي للتحدث معه.

 

علي يوضح لأصدقاءه ماحدث 

وأخبروه بإنهم رأوا الفيديو وأن شخص أرسله لهم وسألهم عن من أرسله لهم ظنا منه إنها هانيا وينفعل عليه مراد ويهدأهما سليم وسيف ويحكي لهم علي على ماحدث ويوضح لهم سبب حديثه مع مريم وريهام وهانيا وإنه لا يمكن أن يقترب من زوجاتهم ويخبرهم بأن من معه في الفيديو هي فتاة أخرى ويخبرهم سيف بأن ذلك بسبب عدم حرمانية البيوت والخصوصية ويوافقونه على ذلك، ثم تذهب مريم إلى منزل علي لتجد سليم وسيف ومراد في منزل علي وتسألهم عن الفيديو ويتحدثون جميعهم عن ماحدث وتتذكر مريم أن هناك شخص دخل إلى الفيلا.

 

مريم تكتشف أن خادمتها سبب ماحدث

ثم تذهب مريم إلى غرفة أسما خادمتها وتسألها عن ماحدث وتتوتر أسما وتخبرها بإنها كانت بمفردها وتخبرها مريم بأن سليم ينتظر بالخارج وسيف ومراد ليتحدثون معها ويهددها سليم بابلاغ الشرطة إذا لم تتحدث وينفعل عليها، وتنهار أسما من البكاء وتخبرهم بإنها على علاقة بشخص وهو متخصص في تركيب الكاميرات "محمد علي رزق" وهو من ساعدها على ذلك أثناء ذهابها لتنظيف الفيلا وتلومها مريم على مافعلته معهم  وإنهم لم يتأخروا عنها في شيء.


 

القبض على أسما وشريكها

ويجلس محمد علي رزق امام جهاز اللابتوب ويقوم بتصويره وهو مع الفتاة في الغرفة ويتصل بأسما ويخبرها بتصويره لعلي ويقابلها، ويتصل بعلي ويهدده بباقي الفيديوهات ويطلب منه الأموال، وينفعل سليم على أسما  ويبلغ عنها وعن محمد علي رزق الشرطة، ويجتمع الجميع في منزل مريم ويذهب سليم إليهم ويتحدثون ويحاول علي الصلح بينهم بسبب ماحدث منه وإنه سبب كل ذلك ويخبرهم بسفره إلى الجونة ويتركهم يتحدثون، وتتحدث هانيا مع مراد وتعتذر له عن ماحدث منها وإنها تداري عنه أشياء ويتصالح مراد وهانيا، وتجلس ريهام مع سيف وتتحدث معه عن حسن وإنها ليس ذنب في تصرفات حسن ويلومها سيف على مافعلته وإنها اتاحت له الفرصة لذلك وتعتذر له ريهام ويتصالحان.

 

التصالح بين الجميع

ويجلس مريم وسليم يتحدثان وتلومه مريم على مافعله وأن وضعه غير أصدقائهم وإنها تريد الطلاق وإنه ضامن وجودها وإنها لم تعد تحبه بسبب تصرفاته وتطلب منه أن يحدد معاد مع المأذون للطلاق منه، وتغادر نور منزلها، وتذهب مريم وسليم إلى المأذون للطلاق، وتترك ريهام عملها وتغادر من أجل سيف ويتزوج مراد وهانيا، ويجلس مراد وسيف وسليم وعلي في منزله ويكون سيف سعيد بما وصل إليه في تفكيره ويظهر على سليم مشاعر الحزن لفراق مريم، ثم تذهب هانيا ومراد لمنزل مريم ويهنئوها على عودتها لسليم وتهنئة سيف وريهام على حملها ويكونوا جميعهم في حالة سعادة.