أجانب قتلوا أو فقدوا في حرب غزة.. تعرف على جنسياتهم
مواطنون أجانب من دول مختلفة، كانوا بين القتلى والمفقودين، بعد الهجوم المفاجئ الذي شنته حماس على إسرائيل السبت.
وأكدت إسرائيل أن عناصر حماس احتجزوا جنودا ومدنيين كرهائن، لكن لم يتم تأكيد الأعداد والجنسيات، ويقول المسؤولون إن أكثر من 100 شخص قد تم احتجازهم، وتقول حماس أن العدد يصل إلى نحو 130.
وبعض القتلى والأسرى إسرائيليون، يحملون جنسيات دول أخرى.
وفي التالي، الدول التي أعلنت مقتل أو اختفاء رعاياها خلال الهجوم الأخير:
ذكرت هيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي) نقلا عن مصدر رسمي أن هناك مخاوف من أن أكثر من عشرة بريطانيين قتلوا أو فقدوا في إسرائيل.
قالت أسرة رجل ولد في لندن وكان يخدم في الجيش الإسرائيلي إنه توفي السبت على حدود غزة.
أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية ماثيو ميلر مقتل 11 مواطنا أميركيا حتى الآن.
تأكد مقتل مواطن فرنسي، وهو جندي في الجيش الإسرائيلي يبلغ من العمر 20 عاما، وفقا لدبلوماسي فرنسي.
قال المسؤول إن العديد من المواطنين الفرنسيين ما زالوا في عداد المفقودين.
كان هناك 10 مواطنين نيباليين من بين القتلى في هجوم حماس، حسبما ذكرت سفارة جمهورية نيبال في تل أبيب في بيان.
كان النيباليون من بين مجموعة من الطلاب الذين يدرسون في برنامج مدته عام في مركز سيدوت نيغف للتدريب الزراعي في نتيفوت في الجنوب.
وفقا لبيان صحفي صادر عن اتحاد طلاب نيبال، هناك نحو 49 طالبا من نيبال يدرسون حاليا الزراعة في إسرائيل.
أكد رئيس الوزراء الكمبودي هون مانيه مقتل طالب كمبودي في الهجوم.
لم يُسمع أي شيء عن المصور البريطاني داني دارلينغتون، وصديقته الألمانية كارولين بوهل، وهما مفقودان حتى الآن.
امرأة أكدت وفاة ابنتها شاني لوك، 23 عاما، التي حضرت حفلة صحراوية، لحظة هجوم حماس.
لوك تملك الجنسية الألمانية والإسرائيلية، وتم تصوير جثتها في مقطع انتشر على مواقع التواصل.
المتحدثة باسم وزارة الخارجية التايلاندية كانشانا باتاراتشوك أعلنت مقتل 12 مواطنا تايلانديا وإصابة ثمانية خرين واحتجاز 11 كرهائن في إسرائيل، بعد هجوم حماس.
ويوجد نحو 5000 تايلاندي في مناطق جنوب إسرائيل ويعمل معظمهم هناك كعمال مزارع في المجتمعات الزراعية، التي تعرض بعضها للهجوم في الهجوم الأولي السبت.
كشفت "سي إن إن" أن 3 مواطنين من البرازيل، واثنين من المكسيك، مفقودون حتى الآن.
شخصان من أوكرانيا من بين المفقودين.