رضوى الشربيني تعتذر لحسن شاكوش على الهواء: "أنا آسفة"
ركزت رضوى الشربيني في حلقة جديدة من برنامجهما "هي وبس" الذي يعرض على قناة CBC، على انتهاء الخلاف بين فنان المهرجانات حسن شاكوش وزوجته ريم، وأكدت رضوى، حصول ريم على مستحقاتها، وقامت بالاعتذار خلال الحلقة لشاكوش.
وترصد “الفجر” في السطور التالية كل ماتريد معرفته عن خلاف شاكوش وزوجته ريم، وما رد فعل رضوى الشربيني على هذا الخلاف، وأخيرًا نوضح رد شاكوش على اعتذار رضوى الشربيني له أثناء حلقة من حلقات برنامجها "هي وبس".
رضوى الشربيني: تعتذر بفيديو لحسن شاكوش
نشر شاكوش فيديو اعتذار الإعلامية رضوى الشربيني له، عبر حسابه على إنستجرام، وعلق: "أنا على المستوى الشخصي بحبك، ومش زعلان منك طبعًا، بس عايز أقول لحضرتك ملحوظة، إني مصدرش مني إني اتكلمت عنها أو جرحت فيها في فيديو أو منشور على أي صفحة شخصية ليا، ومردتش على أي تجريح أو تشويه لـ سمعتي، وأي كلام اتقال عليا سببلي تعب نفسي وصحي.
واستكمل: "حصل خير بس اللي كنت حابب أوصله ليكي وللناس أن محدش يحكم على حاجة سمعها من خلال طرف واحد.. الحمد لله أن الحقيقة ظهرت".
رضوى الشربيني
قالت "الشربيني"، إنها تناولت القضية مرتين خلال حلقات برنامجها فى الفترة الماضية، ولكنها تراجعت عن تعاطفها معها بسبب نشرها مقطع فيديو تعتذر خلاله لطليقها حسن شاكوش وقالت" إنه شخص محترم وما حدث بينهما كان مجرد سوء تفاهم بسبب تدخل عدة أطراف بينهما، لافتة إلى أن ريم قالت فى تصريحات تلفزيونية أخرى أنها لن تستطيع أن تفصح عن حقيقة طليقها لأنه لا يصح إنسانيا ودينيا وأخلاقيا وروت واقعة بينه وبين ممثلة مشهورة فى نهار شهر رمضان وكان بينهما علاقة".
وأوضحت:" ريم تراجعت عن حديثها من خلال مقطع الفيديو الأخير الذي نشرته في الساعات القليلة الماضية بأنها تلقت كافة حقوقها ومستحقاتها المادية، قائلة:" أنا أسفة ياحسن شاكوش..وأنا رضوى الشربيني بعتذرلك على الهواء.
رضوى الشربيني توجه رسالة للسيدات
وتابعت الاعلامية رضوى الشربيني، خلال برنامجها "هى وبس"، عبر قناة CBC، أن القضية أخذت مجال كبير من الاهتمام تعاطفًا مع "الست"، التي تم تطليقها وطردها خارج منزلها وكان رجائها أن تنتهي علاقتهما بمنتهى الشياكة والاحترام، مشيرة إلى أن الجميع كان فى حالة تصديق تام على أن البنت هي المظلومة لأنها تدافع سمعتها وشرفها.
الجدير بالذكر وجهت "رضوى"، رسالة للسيدات ترشدهم بضرورة الحفاظ على أسرار بيوتهن وعدم الافصاح عنها دون مبرر، وبالطبع اهتم آخرين معها مثلما حدث مع حالة ريم طارق.