دكتور شيماء فوزي تكتب: “الفكرة وأثرها على نجاح رائد الأعمال”
في عصر العولمة والانفتاح المعرفي اصبحت الفكرة تباع وتشتري واصبحت هي الثروة الكامنة التي بامكان اي شخص ان يستثمرها بتحفيز قدراتة لتوليد وتحويلها إلى مشروع يحقق فية ذاتة واهدافة.
ولذالك تعد الفكرة هي الأساس التي سيقوم عليها المشروع في ريادة الاعمال فتميز الفكرة ونجاحها يؤدي إلى تميز المشروع ونجاحة ونحن مطالبون دايما بتشغيل قدرات الدماغ حيث إن الانسان يستخدم واحد بالألف فقط من طاقتة الدماغية وهذا يدفع براءد الاعمال لمزاولة عملية التفكير باستمرار فقدرة المخ علي اكتساب المعلومات تزيد كلما زادت رغبتك بذالك لان الرغبة والدافع هي المولد الحقيقي لتوليد الافكار الإبداعية للمشروع الريادي.
فمع الفكرة واهميتها لا بد من مراعاة الجوانب التالية مثل:
السوق، المنافسة، الموردين.
ومن أساليب توليد الافكار،
المقابلات المركزة، حيث يقوم راءد الاعمال باستخدام المقابلات مع مجموعة معينة بهدف توليد افكار جديدة من خلال إجراء حوار مفتوح
مشاكل المستهلكين، من خلال استشاراتهم واراءهم عن المنتج أو الخدمة المقدمة
العصف الذهني، هي عملية من التفكير الجماعي وطرح الافكار ومناقشتها بشكل جماعي لدراسة إمكانية تطبيقها.
الدكتورة / شيماء فوزي عزيز