بعد أنباء وفاته.. الحالة الصحية للدكتور أحمد عمر هاشم
بعد أنباء وفاته.. ننشر لكم في السطور التالية تفاصيل الحالة الصحية لفضيلة الشيخ الدكتور أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء، ومعلومات عنه ونشأته وتعليمه وأبرز مؤلفاته، حيث انتشرت شائعات وفاته وتصدرت تريند جوجل في الساعات القليلة الماضية.
الحالة الصحية للدكتور أحمد عمر هاشم
نفى الدكتور محمد عمر هاشم، نائب رئيس جامعة الأزهر الأسبق، هذه الشائعات، حيث كان الدكتور أحمد عمر هاشم في المستشفى أمس لإجراء بعض الفحوصات الطبية الدورية.
ومن المفترض أن يجري الدكتور أحمد عمر هاشم، جراحة بسيطة غدا الاثنين، والجراحة ليس بها خطورة كما يزعم البعض.
الدكتور أحمد عمر هاشم.. نشأته وتعليمه
1- ولد في 6 من فبريار عام 1941 في إحدى قرى الزقازيق بالشرقية.
2- ينتسب إلى عائلة كريمة ينتهي نسبها إلى الإمام الحسين بن علي رضي الله عنهما.
3- تربى في الساحة الهاشمية بقريته، والتقى فيها بالعلماء والصالحين.
4- كان دائم المواظبة على حضور حلقاتها القرآنية والعلمية.
5- حفظ القرآن الكريم وتجويده وهو عمره 10 أعوام.
6- درس الإبتدائية بالأزهر الشريف.
7- تخرج في كلية أصول الدين عام 1961.
8- برع في فن الخطابة وخطب أول خطبة جمعة له وهو في الحادية عشرة من عمره في شهر رمضان الكريم
9- له ديوان شعري تحت عنوان «نسمات إيمانية».
رحلة الدكتور أحمد عمر هاشم العلمية
- حصل على الإجازة العالمية عام 1967
- تم تعيينه معيدًا بقسم الحديث وعلومه بكلية أصول الدين
- حصل منه على الماجستير عام 1969م
- حصل على الدكتوراة في التخصص ذاته
- عمل أستاذًا للحديث وعلومه عام 1983م
- عُين عميدًا لكلية أصول الدين بالزقازيق عام 1987م
الدكتور أحمد عمر هاشم من جامعة الأزهر إلى هيئة كبار العلماء
- شغل الدكتور أحمد عمر هاشم منصب رئيس جامعة الأزهر الشريف عام 1995
- التحق بعضوية هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف
- شغل عضوية مجلس أمناء اتحاد الإذاعة والتليفزيون
- شغل رئاسة لجنة البرامج الدينية بالتليفزيون المصري
- حصل على عضوية مجمع البحوث الإسلامية
- والمجلس الأعلى للشئون الإسلامية
- والمجلس الأعلى للطرق الصوفية
- واتحاد الكتاب
- والمجلس الأعلى للصحافة
- والمجلس الأعلى للثقافة
- والمجلس الأعلى للجامعات
- ورئاسة المركز العام لجمعيات الشبان المسلمين العالمية
«فيض الباري في شرح البخاري» من مؤلفات أحمد عمر هاشم
ألف أكثر من 120 كتابًا خلال مسيرته العلمية، آخرها كتاب «فيض الباري في شرح البخاري»، وهو عبارة عن 16 مجلدًا، كل مجلد 600 صفحة، واستغرق في إنجازه 17 عامًا.
