منها الـ "vip".. تعرف على أسعار الحج السياحى 2023
وتنشر بوابة “الفجر” أسعار الحج السياحي لموسم 2023 حسب ما كشفت اللجنة العليا للحج والعمرة
وبحسب اللجنة من المقرر أن يبدأ السعر من 130 ألف جنيه ويصل إلى 350 ألف جنيه.
أسعار الحج السياحى 2023
- تكلفة الحج البرى وصلت 130 ألف جنيه هذا العام شامل التذكرة والعبارة والإقامة.
- أما الاقتصادى فوصل إلى 150 ألف جنيه بتذكرة السفر، والخمس نجوم يبدأ من 230 ألف جنيه ويتدرج حتى يصل للإقامة أمام الحرم مباشرة.
- وقال ناصر ترك ببرنامج مساء dmc، أن من شروط التقدم للحج ألا يقل الأتوبيس عن موديل 2015.
- والحالة الصحية وشهادة التطعيمات، وألا يقل عمر الرجال عن 25 سنة والسيدات 45 سنة ووجود محرم.
- وأضاف ناصر ترك إلى خروج 100 أتوبيس للحج هذا العام، موضحا أن عدد ساعات طريق الرحلة البرية 16 ساعة فى الطريق.
أسعار حج الـ VIP
- من المعروف أن حجاج الحج الـ VIP لديهم طلبات خاصة مثل أن يتم نقلم عبر طائرة خاصة وتوفير خيمة خاصة بهم وغيرها من المتطلبات.
- وبالتالى هذا النوع من الحج نفقاتهم المالية تتعدى الـ350 ألف جنيه.
الضوابط المنظمة للحج السياحي
- اعتمد وزير السياحة والآثار الضوابط المنظمة للحج السياحي لعام 1444هــ/2023م والموضوعة من قبل اللجنة العليا للعمرة والحج لتنظم عمل الشركات السياحية.
- من أجل النهوض بمنظومة الحج السياحي وخاصة من حيث الخدمات والجودة العالية وذلك بالتنسيق مع كافة الجهات المعنية سواء داخل مصر أو بالمملكة العربية السعودية.
فوائد الحج
تحقيق الإخلاص لله -عز وجل- في النفس الإنسانيّة؛ فحين يرتدي الحاجّ لباس الإحرام، ويتجنّب ما يُظهر الترف والتزيُّن، فإنّ معاني الخشوع، والخضوع، والتذلُّل لله -سبحانه- تظهر بذلك؛ لِينال رحمته، ومغفرته.
- شُكْر الله -تعالى- على ما مَنّ به على عباده من النِّعَم التي لا تُحصى، ومِن أجلّها نعمتا الصحّة، والمال؛ فالحاجّ يُجهد نفسه، ويُنفق ماله؛ في سبيل تحقيق القُرب من الله -سبحانه-؛ ولهذا فإنّ شُكر الله واجبٌ على المسلم.
- أداء ما أوجبته الشريعة على المسلم من الأركان والفرائض التي يحبّها الله ويرضاها لعباده؛ فالحجّ رُكنٌ من أركان الإسلام، قال الرسول -صلى الله عليه وسلم-: «بُنِيَ الإسْلامُ علَى خَمْسٍ، شَهادَةِ أنْ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، وأنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ ورَسولُهُ، وإقامِ الصَّلاةِ، وإيتاءِ الزَّكاةِ، وحَجِّ البَيْتِ، وصَوْمِ رَمَضانَ».
- التدريب على مجاهدة النفس؛ ولذلك عدّ النبيّ -عليه الصلاة والسلام- الحجّ من الجهاد في سبيل الله، ويدلّ على ذلك ما ثبت في الصحيح من أنّه أجاب أمّ المؤمنين عائشة -رضي الله عنها- حينما سألته عن الجهاد في حَقّ المرأة: «نعَم، عليهنَّ جِهادٌ، لا قتالَ فيهِ: الحجُّ والعُمرَةُ»
- نَيْل الأجر العظيم على أداء الحجّ المَبرور المُؤدّى على الوجه المشروع، إذ أخرج الإمام البخاريّ في صحيحه عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أنّه قال: «سَمِعْتُ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقولُ: مَن حَجَّ لِلَّهِ فَلَمْ يَرْفُثْ، ولَمْ يَفْسُقْ، رَجَعَ كَيَومِ ولَدَتْهُ أُمُّهُ».
- إظهار شعائر الله -سبحانه-، وتعظيمه بأعمال الحجّ، كالتلبية، والذِّكْر، والطواف، والوقوف بعرفة، والسَّعي بين الصفا والمروة، وغير ذلك من المَناسك.
- تربية النفس الإنسانيّة، وتهذيبها، وتجديد الإيمان فيها، وتجديد العهد مع الله -سبحانه-؛ بالتزام أوامره، والتوبة إليه من الذنوب والمعاصي.
- أداء أحبّ الأعمال إلى الله، كما ثبت في الصحيح عن الصحابيّ أبي هريرة -رضي الله عنه-: «سُئِلَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أيُّ الأعْمَالِ أفْضَلُ؟ قالَ: إيمَانٌ باللَّهِ ورَسولِهِ قيلَ: ثُمَّ مَاذَا؟ قالَ: جِهَادٌ في سَبيلِ اللَّهِ قيلَ: ثُمَّ مَاذَا؟ قالَ: حَجٌّ مَبْرُورٌ».
- مغفرة جميع الذنوب والمعاصي، وإزالة ما عَلِق بالنفس منها؛ إذ أخرج الإمام مسلم في صحيحه أنّ النبيّ - صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ- قال: «أما عَلِمْتَ أنَّ الإسْلامَ يَهْدِمُ ما كانَ قَبْلَهُ؟ وأنَّ الهِجْرَةَ تَهْدِمُ ما كانَ قَبْلَها؟ وأنَّ الحَجَّ يَهْدِمُ ما كانَ قَبْلَهُ؟»، كما ورد قوله - صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ-: «تابعوا بينَ الحجِّ والعمرةِ فإنَّهما ينفيانِ الفقرَ والذنوبَ كما يَنفي الكيرُ خَبَثَ الحديدِ والذهبِ والفضةِ وليسَ للحجَّةِ المبرورةِ ثوابٌ دونَ الجنةِ».
- الدعوة إلى سبيل الله؛ فالحجّ من أعظم الوسائل لنَشر الدعوة الإسلاميّة، وفرصةٌ للدُّعاة في امتثالهم أفضل أساليب الدعوة، وأكثرها نَفْعًا، وتأثيرًا.