ما هو فضل الدعاء في النصف من شعبان؟

تقارير وحوارات

ليلة النصف من شعبان
ليلة النصف من شعبان

مع الاقتراب من النصف من شعبان الذي يعتبر من الأوقات المباركة  جدا وليلة النصف من شعبان من الليالي التي يستحب فيها الدعاء، ولذلك يجب الحرص دائما من عباد الله تعالى على قيام هذه الليلة الطيبة المباركة، من الصلاة والدعاء والعبادات والتقرب إليه، حيث يعتبر الكثير من العلماء أن ميزة شهر شعبان تقارب ميزة ليلة القدر.

وأن يحرص الإنسان المسلم على إحياء تلك الليلة وإحيائها بالطاعات والدعاء والإستغفار حتى يغفر الله لنا الذنوب والمعاصى، لهذا نعرض أفضل الأدعية في النصف من شعبان.

فضل ليلة النصف من شعبان

ويرجع فضل ليلة النصف من شعبان إلى حدث عظيم في التاريخ الاسلامى.

حيث هى الليلة التي تم تحويل القبلة من بيت المقدس في فلسطين إلى البيت الحرام بمكة المكرمة، وذلك في الغالب كان في العام الثاني من الهجرة.

حيث كان المسلمين يصلوا تقريبًا 16 شهر تجاه المسجد الأقصى في فلسطين.


أدعية النصف من شعبان 
 

اللهمَّ إنَّ هذا هَلْالُ شهرٍ وقد وَرَدَ وأنْتَ أعلمُ بِما فيه مِنَ الإحسانِ فَاجعَلْهُ اللهُمَّ هِلالَ بَركاتٍ وسَعَاداتٍ كامِلَةِ الأمانِ والغُفرانِ وَالرِّضْوانِ وماحِيَةِ الأخطارِ في الأحيان والأزمانِ وَحامِيَةً من أذى.

اللهم اني اتقرب اليك بذكرك واستشفع بك إلى نفسك واسألك بجودك ان تدنيني من قربك وان توزعني شكرك وان تلهمني ذكرك.

اللهم اني أسألك سؤال خاضع متذلل خاشع ان تسامحني وترحمني وتجعلني بقسمك راضيا قانعا وفي جميع الاحوال متواضعا، اللهم وأسألك سؤال من اشتدت فاقته، وانزل بك عند الشدائدحاجته، وعظم فيما عندك رغبته.

اللهم عظم سلطانك وعلا مكانك وخفي مكرك وظهر امرك، وغلب جندك وجرت قدرتك، ولا يمكن الفرار من حكومتك، اللهم لا اجد لذنوبي غافرا ولا لقبائحي ساترا، ولا لشئ من عملي القبيح بالحسن مبدلا غيرك.

لا إله إلا انت سبحانك وبحمدك ظلمت نفسي وتجرأت بجهَلْي وسكنت إلى قديم ذكرك لي ومنك

اللهم اغفر لمن لا يملك الا الدعاء، فانك فعال لما تشاء، يا من اسمه دواء وذكره شفاء وطاعته غنا.

اللهم ارحم من رأس ماله الرجاء وسلاحه البكاء. يا سابع النعم، يا دافع النقم، يا نور المستوحشين في الظلم، يا عالما لا يعلم، وصل على محمد وآل محمد.\

اللهم باركّ لنا في شعبان وَبلغنا رمضان من غير أن نرى دمعة حبيب، ولا فِراق غالي، ولا إستمرار مرض لقريب، اللهم بلغنا رمضان لافاقدين ولا مفقودين، اللهم بلغنا شهر رمضان ونحن في احسن حال واعنا اللهم على صيامه وقيامه يارب العالمين.

أدعية مأثورة لشهر شعبان
 

اللهمَّ إنَّ هذا هَلْالُ شهرٍ وقد وَرَدَ وأنْتَ أعلمُ بِما فيه مِنَ الإحسانِ فَاجعَلْهُ اللهُمَّ هِلالَ بَركاتٍ وسَعَاداتٍ كامِلَةِ الأمانِ والغُفرانِ وَالرِّضْوانِ وماحِيَةِ الأخطارِ في الأحيان والأزمانِ وَحامِيَةً من أذى.

اللهم اني اتقرب اليك بذكرك واستشفع بك إلى نفسك واسألك بجودك ان تدنيني من قربك وان توزعني شكرك وان تلهمني ذكرك.

اللهم اني أسألك سؤال خاضع متذلل خاشع ان تسامحني وترحمني وتجعلني بقسمك راضيا قانعا وفي جميع الاحوال متواضعا، اللهم وأسألك سؤال من اشتدت فاقته، وانزل بك عند الشدائدحاجته، وعظم فيما عندك رغبته.

اللهم عظم سلطانك وعلا مكانك وخفي مكرك وظهر امرك، وغلب جندك وجرت قدرتك، ولا يمكن الفرار من حكومتك، اللهم لا اجد لذنوبي غافرا ولا لقبائحي ساترا، ولا لشئ من عملي القبيح بالحسن مبدلا غيرك.

لا إله إلا انت سبحانك وبحمدك ظلمت نفسي وتجرأت بجهَلْي وسكنت إلى قديم ذكرك لي ومنك

اللهم اغفر لمن لا يملك الا الدعاء، فانك فعال لما تشاء، يا من اسمه دواء وذكره شفاء وطاعته غنا.

اللهم ارحم من رأس ماله الرجاء وسلاحه البكاء. يا سابع النعم، يا دافع النقم، يا نور المستوحشين في الظلم، يا عالما لا يعلم، وصل على محمد وآل محمد.

أدعية مستجابة في شهر شعبان

اَللـهُمَّ اِنْ لَمْ تَكُنْ غَفَرْتَ لَنا في ما مَضى مِنْ شَعْبانَ فَاغْفِرْ لَنا في ما بَقِيَ. 
اللهمّ أنت ربّي لا إله إلا أنت، خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت.
أعوذ بك من شرّ ما صنعت، أبوء لك بنعمتك عليّ، وأبوء بذنبي فاغفر لي فإنّه لا يغفر الذنوب إلا أنت.
اللَّهُمَّ يَا ذَا الْمَنِّ وَلَا يُمَنُّ عَلَيْهِ، يَا ذَا الْجَلَالِ وَالإِكْرَامِ، يَا ذَا الطَّوْلِ وَالإِنْعَامِ.
لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ظَهْرَ اللَّاجِئينَ، وَجَارَ الْمُسْتَجِيرِينَ، وَأَمَانَ الْخَائِفِينَ.
اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ كَتَبْتَنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ شَقِيًّا أَوْ مَحْرُومًا أَوْ مَطْرُودًا أَوْ مُقَتَّرًا
عَلَيَّ فِي الرِّزْقِ، فَامْحُ اللَّهُمَّ بِفَضْلِكَ شَقَاوَتِي وَحِرْمَانِي وَطَرْدِي وَإِقْتَارَ رِزْقِي،
وَأَثْبِتْنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ سَعِيدًا مَرْزُوقًا مُوَفَّقًا لِلْخَيْرَاتِ،
فَإِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الْحَقُّ فِي كِتَابِكَ الْمُنَزَّلِ عَلَى لِسَانِ نَبِيِّكَ الْمُرْسَلِ:
﴿يَمْحُو اللهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ﴾،
إِلهِي بِالتَّجَلِّي الْأَعْظَمِ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَهْرِ شَعْبَانَ الْمُكَرَّمِ،
الَّتِي يُفْرَقُ فِيهَا كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ وَيُبْرَمُ، أَنْ تَكْشِفَ عَنَّا مِنَ الْبَلَاءِ مَا نَعْلَمُ
وَمَا لَا نَعْلَمُ وَمَا أَنْتَ بِهِ أَعْلَمُ، إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعَزُّ الْأَكْرَمُ.
وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ.