في ذكراه.. الأرشذياكون رمسيس نجيب في سطور
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بالذكرى السنوية التاسعة لرحيل الأرشيدياكون رمسيس نجيب، وفي السطور التالية نستعرض أبرز المعلومات عنه.
ولد المتنيح رمسيس نجيب في سوهاج عام 1932.
حصل على بكالوريوس العلوم من جامعة عين شمس.
حصل على ماجستير التربية من جامعة القاهرة.
بدأ حياته العملية كمدرس في مدرسة السعيدية.
خدم في الكنيسة العريقة مارمرقس بالجيزة وتتلمذ على يد القمص صليب سوريا، وكان من رواد خدمة القرية.
تمت دعوته للإشراف الروحي في بيت الشمامسة القبطي الذي أسسه القمص صليب سوريال وهناك خدم مع القمص مكاري السرياني الذي أصبح الأنبا صموئيل أسقف الخدمات.
خدم كذلك مع فؤاد كامل يني الذي أصبح القمص مينا كامل، وسمير خير سكر الذي أصبح نيافة الأنبا باخوميوس مطران البحيرة، ومختار المنياوي الذي أصبح نيافة الأنبا رويس الأسقف العام.
ثم تسلم ادارة بيت الشمامسة القبطي وتكرس للمسيح في عام 1963 ورفض أكثر من مرة دعوة الكهنوت ورفض الرهبنة وكان البابا شنودة قد عرضها عليه، ربما لسيامته أسقف فيما بعد.
وصلت خدمته إلى قري ونجوع لم يصلها خادم منذ سنوات طويلة.
أسس بيتا للشمامسة في مدينة أكتوبر.
أسس جمعية لرعاية خريجي بيت الشمامسة وكان رئيسا لجمعية التربية القبطية، ومدرسا لمادة خدمة القرية في معهد الرعاية.
اختاره البابا شنودة عضوا في اللجنة العليا لمدارس الأحد والتربية الكنسية، لوضع المناهج ومثل الكنيسة القبطية في مؤتمرات مسكونية عديدة في مصر، وقبرص، ولبنان، والسودان.
كتب كتبا كثيرة مثل سلسلة فضائل القديسين ( الجهاد، المحبة، السلطان )، وكتبه الشبابية المتفردة مثل العفة، وشفاء النفس، وكتبه عن الخدمة مثل دروس أولية للخدام والخدمة عند بولس الرسول، وكتابه التعبدي صلاة أمام الحمل القائم المذبوح.