عاجل.. رئيس مجموعة أداني العالمية: نعتزم لعقد شراكات مع صندوق مصر السيادي

أخبار مصر

جانب من اللقاء
جانب من اللقاء

أعرب رئيس مجموعة أداني العالمية "جوتام أدانى"، عن تشرفه بلقاء الرئيس عبدالفتاح السيسي، مشيرًا إلى حرص المجموعة على تطوير التعاون مع مصر في ظل ما يلمسونه من إرادة قوية وقرار سياسي داعم على أعلى مستوى في مصر لدفع التنمية في ظل مناخ استثماري جاذب ومستقر، ما يتسق مع سعي مجموعة "أداني" للتوسع عالميًا في ضوء التوجه الاستراتيجي الجديد لها، حيث تقوم ببحث ودراسة فرص الاستثمار الجاذبة في العديد من الأسواق الناشئة بالدول الصديقة للهند، مؤكدًا في هذا الإطار اعتزامه لعقد شراكات بين مجموعته وصندوق مصر السيادي، نظرًا للنشاط المتعدد للصندوق والمرونة التي يتمتع بها. 

وأكد رئيس مجموعة أداني العالمية، التطلع لتطوير التعاون مع مصر في ظل ما يلمسونه من إرادة قوية وقرار سياسي داعم على اعلى مستوى في مصر لدفع التنمية فى ظل مناخ استثماري جاذب ومستقر، تتميز به مصر في منطقة الشرق الاوسط، ما يتسق مع سعي مجموعة "أداني" للتوسع عالميًا في ضوء التوجه الاستراتيجي الجديد لها، حيث تقوم ببحث ودراسة فرص الاستثمار الجاذبة في العديد من الأسواق الناشئة بالدول الصديقة للهند، مؤكدًا في هذا الإطار اعتزامه لعقد شراكات بين مجموعته وصندوق مصر السيادي، نظرًا للنشاط المتعدد للصندوق والمرونة التي يتمتع بها.

جاء ذلك خلال استقبال الرئيس عبدالفتاح السيسي، مساء اليوم، بمقر إقامته بنيودلهي غوتام أداني رئيس مجموعة "أداني" الهندية العالمية العملاقة التي تمتلك منظومة شركات تعمل في قطاعات متنوعة، خاصة البنية التحتية".

وصرح المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيس السيسي، رحب باهتمام مجموعة "أداني" الاقتصادية بالاستثمار في مصر، مؤكدًا سيادته الاستعداد لتقديم كافة الدعم اللازم للمجموعة ومشروعاتها المستقبلية التي تخطط لإقامتها في مصر، خاصةً من خلال التعاون مع صندوق مصر السيادي المصري، خاصة فيما يتعلق بالمواني فى ضوء ما أصبحت مصر تمتلكه من سلسلة موانىء حديثة علي سواحل المتوسط والبحر الأحمر وخليج السويس..

وأضاف المتحدث الرسمي أن اللقاء شهد التباحث بشأن الآفاق الاستثمارية لمجموعة "أداني" في قطاعات البنية التحتية في مصر، خاصةً قطاعات الموانئ والمطارات، ومجمعات الطاقة الجديدة والمتجددة للشمس والرياح وشبكات النقل والتوزيع المرتبطة بها، ومراكز البيانات وشبكات الكابلات البحرية والأرضية المرتبطة بها، فضلًا عن المناطق الصناعية لإنتاج الهيدروجين الأخضر ومشتقاته.