تعرف علي الأبراج الأكثر حظًا في عام 2023
مع اقتراب نهاية العام وبداية السنة الجديدة يبدأ الكثير من المواطنين في البحث عن الأبراج الأكثر حظا خلال عام 2023.
وترصد "الفجر" في السطور التالية أكثر الأبراج حظًا في عام 2023:
أكثر الأبراج حظا خلال عام 2023
وكشف خبراء الابراج، عن أكثر الأبراج حظًا خلال عام 2023، وأقلهم حظًا.
وقال الخبراء إن الأبراج الأقل حظًا في 2023 فهو برج القوس، حيث سيكافح كثيرًا خلال هذا العام، ثم الجوزاء، والحوت، والعقرب، الدلو، والعذراء، والأسد، بينما الأبراج الأكثر حظًا، في عام 2023، وتتمثل في:
السرطان، الثور، الجدي، الحمل، الميزان، الأسد
توقعات الأبراج
وحسب خبراء الأبراج فهناك عدد من الأحداث الهامة التي تنتظر العالم خلال عام 2023، وذلك وفقا لما صرح به المختصين في الأيام الأخيرة من عام 2022.
توقعات الأبراج لعام 2023
وفي هذا الشأن، كشفت العرافة البلغارية المعروفة بـ "بابا فانجا"، عن عدد من التوقعات الصادمة لعام 2023، يقدمها "الفجر" فيما يلي:
مدار الأرض سيتغير
وتوقعت بابا فانجا أن مدار الأرض سوف "يتغير" في عام 2023.
تتمتع الأرض بتوازن جيد في الكون وحتى التحول الطفيف يمكن أن يكون له تغيرات جذرية في المناخ، إذا تحقق توقع بابا فانجا، فقد يؤدي إلى أحداث مدمرة.
ينتج عن ذلك زيادة الإشعاع والزيادات الهائلة في درجات الحرارة إذا اقتربت الأرض من الشمس، على الجانب الآخر، عندما ينتقل الكوكب بعيدًا عن الشمس، قد نشهد عصرًا جليديًا وساعات أكثر من الظلام.
التسونامي الشمسي
ستكون هناك عاصفة شمسية على نطاق لم يُسبق له مثيل ستشهد في عام 2023.
العواصف الشمسية هي انفجارات طاقة من الشمس ترسل شحنات كهربائية ومجالات مغناطيسية وإشعاع باتجاه الأرض، يمكن أن يكون لها آثار مدمرة مثل قوة مليارات القنابل النووية.
ومع ذلك، غالبًا ما يُنظر إلى طقس الفضاء على أنه ظاهرة ساحرة مثل الشفق القطبي.
قد يؤدي توقع بابا فانجا للعواصف الشمسية إلى إلحاق أضرار بالتكنولوجيا، وانقطاع التيار الكهربائي وفشل الاتصالات.
أسلحة بيولوجية
تنبأت بأن "دولة كبيرة" ستجري أبحاثًا حول الأسلحة البيولوجية على البشر، يمكن أن يؤدي إلى وفاة الآلاف من الأشخاص.
تحظر اتفاقية الأسلحة البيولوجية التابعة للأمم المتحدة مثل هذه التجارب بشكل فعال، ومع ذلك، يخشى العديد من البلدان أن تدير سرا أقسام أسلحة بيولوجية محتملة.
انفجار نووي
كما يتوقع انفجار محطة للطاقة النووية في عام 2023، وهناك مخاوف من وقوع كارثة في أوكرانيا حيث تتهم كييف موسكو بـ "الابتزاز النووي".
يولد البشر في المختبرات
كما سيُحظر الولادات الطبيعية وأن البشر سينموون في المختبرات، وسيتمكن القادة والخبراء الطبيون من التحكم في عملية الولادة تمامًا.
وأيضا الآباء من تخصيص سماتهم ومظهرهم، مثل لون الشعر والعين، وتعتبر هذه واحدة من أكثر التوقعات غرابة من بابا فانجا.