تزامنًا مع ترقيته مطرانًا.. أبرز المعلومات عن أسقف ديروط
ترأس البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، صباح اليوم، قداس ترقية 11 من أساقفة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية إلى رتبة المطرانية وذلك بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية.
وفي التقرير التالي، نستعرض أبرز المعلومات عن الأنبا برسوم، أسقف ديروط، الذي رقي إلى رتبة المطرانية.
- ولد باسم عادل فام وفي الرهبنة الراهب القمص ديسقوروس السرياني
- تاريخ الرهبنة: 9 أبريل 1977، من أبناء دير السريان، وادي النطرون، مصر
- تاريخ الرسامة أسقفًا: التجليس على كرسي ديروط وصنبو: 22 يونيو 1986، وذلك كأسقف ديروط وصنبو ورئيس دير العذراء مريم والملاك ميخائيل للراهبات
- رُسِمَ بيد البطريرك صاحب الغبطة قداسة البابا المعظم الأنبا شنودة الثالث 117
- من مواليد 25 نوفمبر 1946 الفيوم، وتخرج فى كلية الزراعة في جامعة عين شمس عام 1971.
- حصل على بكالوريوس الكلية الإكليريكية عام 1974 (القسم المسائي).
- حضر إلى الدير في 14 يناير 1977.
- رُسِمَ قسًا في 3 يناير 1981 مع آخرين.
- رسم قمصًا بكنيسة العزباوية بمصر في 30 يناير 1981، خدم عام 1985 بالسويد بانتداب من قداسة البابا شنودة الثالث.
- سيم أسقفًا في عيد العنصرة وفي حبرية البابا شنوده الثالث كان في لجان المجمع المقدس التالية: لجنة الإيمان والتعليم والتشريع- لجنة الرعاية والخدمة.
- رتبة المطران
وتعد رتبة المطران هى أرفع وأسمى الرتب الخاصة بالكنيسة، وهي رتبة تلي الأب البطريرك، خاصة الأب الأسقف.
- مهام المطران
يرأس كنيسة مدينة كبيرة أو عدة مدن صغرى أو دولة إذا كان عدد الرعيّة قليلا، وتُسمَّى الرقعة الجغرافية التي يرعاها إيبارشية، وسابقًا كان يُرسم أساقفة للبلدات الصغيرة، يتبعون لأسقف المدينة الكبيرة (المطران)، أمَّا في العصر الحديث فجميع الأساقفة تقريبا يحملون لقب مطران.