عاجل | «مصر تحتضن إفريقيا».. مبادرة حياة كريمة تغزو القارة السمراء صامدة أمام التغيرات المناخية
شهدت الدكتورة هالة السعيد، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية، اليوم، إطلاق مبادرة «حياة كريمة لإفريقيا»، وذلك في يوم «الزراعة والتكيف»، ضمن فعاليات الدورة الـ27 من مؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية حول تغير المناخ COP27، والمنعقد بمدينة شرم الشيخ ومستمر فعالياته حتى 18 نوفمبر الجاري.
حياة كريمة لإفريقيا صامدة أمام التغيرات المناخية
وتستعرض بوابة الفجر الإلكترونية، كل ما تريد معرفته بشأن مبادرة حياة كريمة لدول القارة الأفريقية، بعنوان «حياة كريمة لإفريقيا صامدة أمام التغيرات المناخية»، فضلا عن أهداف المبادرة ونرصدها في السطور التالية.
- تحسين جودة الحياة في 30% من القرى والمناطق الريفية الأكثر ضعفًا وفقرًا في القارة الأفريقية بحلول عام 2030.
- تنفذ المبادرة بطريقة تتلاءم مع التغيرات المناخية التى تواجهها إفريقيا والعالم أجمع.
- إطلاق المبادرة بعد نجاحها في مصر من أجل تعزيز العمل المناخي والانتقال من التعهد إلى التنفيذ.
- تهدف إلى تعزيز تنفيذ اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ و«اتفاقية باريس» التابعة لها.
- تركز المبادرة على نظم الزراعة والبنية التحتية المقاومة للمناخ.
- إيجاد بيئة متوازنة للعيش وإدارة مخاطر المناخ.
كما ترصد بوابة الفجر الإلكترونية، كيفية مواجهة المبادرة آثار تغير المناخ في إفريقيا، وتأتي كما يلي:
- ارتفاع درجات الحرارة.
- ارتفاع مستويات سطح البحر.
- التغيرات المفاجئة في سقوط الأمطار.
- ظواهر الطقس المتغيرة.
- المخاطر المحيطة بالزراعة والأمن الغذائي.
مبادرة حياة كريمة، أطلقها الرئيس عبدالفتاح السيسي، عام 2019، ويستفيد منها نحو 58% من سكان مصر، وتكلفتها الإجمالية 50 مليار دولار، كما أنها مدرجة على منصة الأمم المتحدة لمراعاتها تحقيق أهداف التنمية المستدامة السابعة عشر.