أخويا بين إيد ربنا.. أبو الليف يطالب جمهوره بالدعاء لشقيقه بالشفاء العاجل

أبو الليف عن حالة شقيقة الصحية: أخويا بين إيد ربنا وحالته لا تطمئن بطلب من الكل أن يدعي له

الفجر الفني

الحالة الصحية لـ
الحالة الصحية لـ شقيق نادر أبو الليف

أعلن الفنان نادر أبو الليف، خلال الساعات الماضية، عن تعرض شقيقه بهجت لـ أزمة صحية شديدة، وتم نقله إلى المستشفى مصر الجديدة التخصصي على الفور، مشيرًا إلى أنه لا يوجد تحسن في حالته.

 

 

ونشر نادر أبو الليف، صورة لشقيقه بهجت أنور من داخل أحد غرف المستشفى على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، معلقا: "أرجو الدعاء لأخي بهجت أنور، فهو الآن بين إيدين ربنا في مستشفى مصر الجديدة التخصصي، ومحتاج دعواتكم بالله عليكم الدعاء، جزاكم الله كل  خير".

 

حالة أبو الليف الصحية

 

وقال نادر أبو الليف في تصريحات صحفية: "أخويا دخل المستشفى وحالته الصحية لا تطمن ابدًا، بتمنى من الكل الدعاء ليه، هو عنده التهاب في الرئة، وهو دلوقتي بين أيدينا ربنا ادعوله".

ومن جانبه، قال الدكتور رامي فايد المتابع لحالة شقيق نادر أبو الليف بهجت أنور عن تفاصيل حالته الصحية: "هو كان بيعاني من الضغط والسكر من الأساس ودلوقتي عنده التهاب في الرئة واحتاج أكسجين وهو حاليًا في العناية لمتابعه حالته".

 

نادر أبو الليف 

 

أبو الليف عن تعامل النقابة مع أزمته الصحية

 

كما أعرب الفنان نادر أبو الليف، عن استيائه الشديد من تعامل النقابة مع أزمته الصحية، مشيرًا إلى أن النقابة لم تسانده رغم أنه يدخلها أموال كثيرة.

 

وقال أبو الليف في تصريحات صحفية: "تعبت وكنت بموت والنقابة تقولي ادخل المستشفيات الخاصة بينا، ومساعدونيش والنقابة كل يوم بيدخلها فوق الـ مليون جنيه، وفي ناس بيدفعلها اللي هما بيطلبوه".

 

 

وواصل أبو الليف: "احنا بننتخب اعضاء مجلس النقابة لخدمتنا، والعاملين في النقابة مش بننتخبهم لاغراض شخصية ليهم ولمصلحتهم، أنا المفروض ان انا عضو قديم وليا تامين صحي وجمعية عمومية وبدفع اشتراك سنوي وبدفع ضرايب ليه يعملوا كده".

 

نادر أبو الليف 

 

العرض المسرحي فندق الأحلام

 

والجدير بالذكر ان نادر أبو الليف، شارك في العرض المسرحي فندق الأحلام، الذي عرض خلال الفترة الماضية، حيث يدور العرض حول الصراعات النفسية لمجموعة من النزلاء في فندق يغلق عليهم، ولا يستطيعون منه الخروج لتطاردهم أحلامهم في الواقع، لتنتقم منهم وتعذبهم؛ فنجدهم مرة في فندق، ومرة عمال في منجم، ومرة مرضى في مستشفى للأمراض العقلية، ليجعلك المؤلف تتسائل ألف مرة، أين الحقيقة وأين الخيال، في جو درامي ساخر مُفعّم بالكوميديا.