بعد واقعة الإهانة.. القصة الكاملة للخلاف بين دنيا بطمة وزوجها
تصدر اسم الفنانة دنيا بطمة وزوجها المنتج محمد الترك محركات البحث في الآونة الأخيرة، خاصةً بعد انتشار أخبار انفصالهما وطرد الترك من حفلة زوجته.
طرد من الحفلة
حاول المنتج محمد الترك دخول الحفل الغنائى الذي أحيته دنيا بطمة، ولكن الحرس الشخصى منعوه من الدخول لأن دنيا طلبت من المنظمين منعه من الدخول أو مقابلتها.
كما انتشر مقطع فيديو للترك وبيده باقة ورد، ولكن طلب منه الحراس الشخصيين بالمغادرة غير مهتمين بتوسلاته ومطالبه.
البداية
نشر المنتج محمد الترك، زوج الفنانة دنيا بطمة، ومدير أعمالها، منشورًا على حسابه الشخصي بموقع إنستجرام قائلًا: لم أندم على أي شيء فعلته بحياتي، فهناك أشياء فعلتها خوفًا على من أحب وأشياء فعلتها دون أن أفكر ولكن عندما تصل لمرحلة أنك كل ما فعلت هو عبارة عن سراب في نظر أقرب الناس، هنا يجب عليك الوقوف والتفكير جيدًا.
فقامت الفنانة دنيا بطمة بنشر هي الأخرى عبر حسابها الشخصي بانستجرام: قد تكون وحيدًا لدرجة أنك لا تجد من تخبره أنك لست بخير.
إقرار بالخطأ
فجأة أقر المنتج محمد الترك أنه أخطأ في حق زوجته، ويريد إعادة الأمور بينهما وقام بالتغزل فيها عن طريق رسالة عبر إنستجرام، قائلا: انتي أجمل وردة في بستان حياتي لا أستطيع أن أجعلها تذبل، والمسامح كريم، أنتظرك بفارغ الصبر.. أعشقك.
ولكن دنيا بطمة نشرت فيديو لها عبر إنستجرام بإطلالة جديدة، وأغنية أصالة الجديدة بمقطع: لا ده فاته وفاته.. رميناه بماضيه وحكاياته.
فقام الترك بنشر مجموعة صور تجمعه بأولاده وزوجته وعلق قائلًا: هذه هي مملكتي اتركونا نعيش بسلام.. ولن استسلم حتى أجمعكم في صورة واحدة.
شماتة
نشرت الإعلامية الكويتية مي العيدان مقطع فيديو وتحدثت فيه عن انفصال محمد الترك ودنيا بطمة قائلة: أنا ما أحب أشمت في أحد ولا خراب البيوت يرضيني، لكن فيه أشياء استثنائية، النهاردة فيه خبر مفرح إن محمد الترك أعلن إنه انفصل عن دنيا، إيش أخبارك محمد الله يعطيك العافية إن شالله اليوم سعيد وإن شالله زين، هذه نهاية كلنا كنا متوقعينها اللي أساسه باطل نهايته باطل، والبيت اللي يتبني على خراب بيت آخر هذه نهايته، أنا في حياتي ما شفت عائلة مؤذية زيكم، أنت عايرتني وقلت لي يا عاقر، شو الإنجاز اللي في الحياة إن الإنسان يجيب عيال؟ ما في شطارة، وفي شيء، مو كل المخلوقات لازم تجيب عيال، وزي ما في إنسان ياخد قرار الخلفة فيه آخر ما يرغب في هذا.