لا تحتاج معالج نفسي.. طبيب شيرين عبد الوهاب يكشف عن حقيقة معاناتها من الإدمان
طبيب شيرين عبد الوهاب يكشف حقيقه إدمانها المخدرات
قال الدكتور نبيل عبد المقصود، مدير مستشفى قصر العيني الفرنساوي سابقًا، إن شيرين عبد الوهاب ليست مريضة إدمان وكانت تعاني مشكلة اجتماعية قوية أثرت على سلوكياتها بالانعزال، معلقًا «لا تظلموا الناس وتصفوهم بما ليس فيهم».
وتابع خلال لقائه مع الإعلامية عزة مصطفى ببرنامج «صالة التحرير»، المذاع على قناة صدى البلد، أن شيرين كانت تحتاج إلى من يساعدها ويأخذ بأيديها إلى البر، وهذا ليس بالضرورة أن يكون طبيب متخصص.
وأوضح الدكتور نبيل عبد المقصود، مدير مستشفى قصر العيني الفرنساوي سابقًا، «نحتاج دفع شيرين عبد الوهاب إلى الأمام وألا تقف محلها».
واستكمل حديثه مشيرًا إلى أن شيرين لجأت له بحكم معرفة سابقة ووجود علاقة أسرية بينهم قبل الأزمة، وليس بحكم تخصصه كطبيب نفسي ومعالج إدمان.
وفي سياق آخر أحيت الفنانة شيرين عبد الوهاب حفل غنائي ختام مهرجان قرطاج في تونس، وقدمت شيرين مجموعة من أغانيها المميزة، وشهد الحفل حضورًا جماهيرًا كبيرًا.
آخر أعمال شيرين
يذكر أن آخر أعمال شيرين أغنية وبحلفلك الذي تم طرحها عبر موقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب "وهي من كلمات محمد مصطفى ملك، ومن ألحان محمود أنور، ومن توزيع محمد مجدي.
كلمات أغنية وبحلفلك
وتقول كلمات الأغنية
وبحلفلك هشيلك بره حساباتي
ومسموحلك تودع قلبي وحياتي
وهوصفلك حبيبي ازاي هتنساني
وتعرف بعدي ناس تاني
وارشحلك
متقلقشي لا يمكن ارضى يعني تعاني بعديه
متستغربش اصل انا روحي رياضية
في عشرة ما بينا هساعدك
وغصب عني اقف جنبك
طباع فيا
متستناش حبيبي حاجات ترجعنا
عشان مفيهاش يادوب هنداوي في وجعنا
هنعمل ايه ومن غير ليه
حاولنا ورنا لي حكمة موفقناش
مقصرناش وجبنا اخرنا وصبرنا
ومرتحناش ولا قدرنا ولا وصلنا
لحل جديد فنبقى بعيد
حبيبي القرب صدقني مينفعناش
وطمني عليك من وقت للتاااني
وكلمني ده لو تحتاجني تلقاني اكيد يعني
باصلي وذوقي انا بعمل
لكن هتقولي هنكمل لا اعذرني
ومش وقته نعاتب بعض ع الحب اللي ضيعته
ده حب وراح وبالنسبالي ودعته
اقولك حاجة بقى اريح نقصر في الكلام
اريح بلاش سيرته
متستناش حبيبي حاجات ترجعنا
عشان مفيهاش يادوب هنداوي في وجعنا
هنعمل ايه ومن غير ليه
حاولنا ورنا لي حكمة موفقناش
مقصرناش وجبنا اخرنا وصبرنا
ومرتحناش ولا قدرنا ولا وصلنا
لحل جديد فنبقى بعيد
حبيبي القرب صدقني مينفعناش.
