فى ذكري وفاتها..تعرف على سبب دخول هياتم السجن وخلافها مع ماجدة الخطيب

الفجر الفني

هياتم
هياتم

 

يصادف اليوم 27 من يوليو، الذكري الرابعة لرحيل الفنانة هياتم عن عمر يناهز 67 عام بعد صراع طويل مع المرض.

هياتم 

هياتم تكشف سبب دخولها السجن


قالت الفنانة هياتم، في تصريحات سابقة لها مع الإعلامية راغدة شلهوب، ببرنامج فحص شامل: ذهبت إلى السجل المدني من أجل استخراج بعض الأوراق الشخصية، وتم الترحيب بي بشكل كبير، وكانت توجد امرأة أرادت أن تجاملني، وملئت استمارتي، وكتبت في الاستمارة  أنسة دون أن تسألني.

 

وتابعت هياتم حديثها قائلة: بالتأكيد أنا لست أنسة، أنا سبق لي الزواج، والعاملة في السجل أرادت أن تجاملني، وحدث تزوير في أوراق رسمية، ودخلت السجن لـ مدة أسبوع حتى أثبتت براءتي.

 

قصة زواج هياتم من أحد الحكام العرب 


وأضافت خلال لقائها ببرنامج "فحص شامل" أن أحد الحكام العرب حاول إهداءها قصرًا في سويسرا، مقابل أن تتزوجه وتعتزل التمثيل ولكنها رفضت.

هياتم وماجدة الخطيب 

 

خناقة هياتم مع الفنانة ماجدة الخطيب


فى 1997 حدثت خناقة كبيرة بين كلا من ماجدة الخطيب والفنانة هياتم منتجة مسرحية "يا أنا.. يا إنت"، والتي تشارك فيها ماجدة، وتأخرت هياتم في دفع بقية مستحقات الفرقة فدخلت ماجدة الخطيب وهياتم في تشابك وصل إلى حد الضرب بالأيدي، وقيام كل منهما بشد شعر الأخرى،  ووحررت كل منهما ضد الأخرى محضرًا بالتعدي والسب والقذف مصحوبًا بتقرير طبي بشأن الكدمات التى أصيبوا بها.

 

بداية هياتم الفنية


تم ترشيحها للمشاركة في بعض الأفلام في منتصف فترة السبعينيات، وكان أول أعمالها السينمائية عام 1972 فيلم «ليلة حب أخيرة»، وبعد نجاحها فيه قدمها المنتجون في أدوار الإغراء الشعبية، ومن أشهر أدوارها الفتاة اللعوب، التي قدمته ضمن أحداث فيلم «غريب في بيتي» مع الفنان نور الشريف والفنانة سعاد حسني.

 

أبرز أعمال هياتم


قدمت 35 فيلمًا سينمائيًّا، منها: «وراء الشمس، والبنات عايزة إيه، والرغبة، والقفل، والمتسول»، وتميزت في العديد من الأعمال الدرامية منها: «المال والبنون، والباطنية، وزهرة وأزواجها الخمسة، والشك، وساحرة الجنوب» وغيرها.

رحيل هياتم ووصيتها لأشرف زكي


اشتد المرض على هياتم حيث إنها اصيبت بسرطان القولون وتعرضت بسبب لمضاعفات كبيرة كارتفاع درجة الحرارة وفقدان الوزن، ومن ثم رحلت فى 27 يوليو 2018، ووصت الفنان أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية أن يوصي أهلها بعدم إقامة عزاء لها.