أخوها جه وكانت هتفضحني.. ننشر نص الاعترافات الكاملة للمتهم بقتل ابنة خاله بعد فشله في اغتصابها بأوسيم (مستندات)
“يقتل القتيل ويمشي في جنازته”، مثل شعبي يضرب على الشخص الذي يتفنن فى المكر في محاولة خداع الآخرين بالحيل الخبيثة، وهو ما فعله المتهم بذبح ابنة خاله في أوسيم شمال محافظة الجيزة، ويدعى "أندرو حربي" البالغ من العمر 20 عامًا، في محاولة لخداع أهل المجني عليها "أمل نصري" البالغة من العمر 15عامًا.
البداية عندما خطط المتهم للذهاب لمنزل المجني عليها صباحًا، بعد أن تأكد من خروج والديها للعمل وأشقائها، فطرق عليها الباب، ليقول لها "أنا ابن عمتك، كنت عايز أشرب"، لتفتح له مطمئة القلب، ليغدر بها، ويحاول يعتدي عليها، حاولت الفتاة المقاومة، ولكن تحت تهديد السلاح جردها من ملابسها، لمحاولة اغتصابها عنوة، ولكن رؤيته لمجئ شقيقها، قام بذبحها وهشم كاميرات المراقبة، وهرب.
وحصلت بوابة "الفجر" على نص اعترافات المتهم بذبح ابنه خاله داخل منزلها، بعدما فشل في اغتصابها في القضية رقمرقم 864 إداري مركز أوسيم لسنة 2022، وجاء كالتالي.
س. ما اسمك؟ وماسنك وعملك؟
ج.اسمي أندرو حربي إبراهيم خليل، وسني 21 سنة، وبعمل استرجي، وبسكن في البراجيل_أوسيم.
س.ماهي تفصيلات اعترافك؟
ج. اللي حصل إني أمل دي بنت خالي وأنا من نحو سنة، لقيت واحد في المنطقة عندنا بيوريني فيديوهات ليها وهي في علاقه كاملة مع واحد غريب معرفوش، أنا وقتها اتضايقت جدًا واتخانقت معاه ومسحت الفيديوهات من على تليفونه ومقولتش لحد، وبعد نحو شهر كدا بدأت أتابعها رايحة فين وجاية منين لأني كنت متضايق لأنها قريبتي بردوا وبعد كده أنا سيبت الموضوع وقولت خلاص
ويتابع المتهم اعترافاته أمام جهات التحقيق، وفي يوم الخميس الموافق 10 / 2/ 2022، كنت إجازة وصحيت من النوم لقيت نفسي هايج جنسيًا جدًا، فقولت أروح أنام مع أمل كده كده هي مش (بنت بنوت وأنا أولى من الغريب وكمان قريبها)، وفعلا قمت من النوم ولبست وروحت الأول على مكان شغل أبوها وأمها ولقيتهم هناك وتأكدت إن هي قاعده لوحدها، وفعلا روحت البيت.
ويستطرد المتهم تفاصيل الواقعة أمام جهات التحقيق، خبطت على باب البيت هي فتحت وقولتها عاوز أشرب كوباية ميه راحت دخلت تجيب الميه، ولما جات اديتني الميه، وشربت وخلصت الكوبايه ودخلتها المطبخ، ومسكت سكينة كانت في المطبخ وخبتها في كُم دراعي اليمين، ووقفت معاها شوية في الصالة على باب الشقة، وهي كانت قاعدة على الأنتريه، وقعدت أهزر معاها شوية، ومش عارف أفتح الكلام إزاي أو أبدأ منين، لحد لما قولتلها على موضوع الفيديو اللي أنا شوفته ليها، قالتلي محصلش قولتلها لا حصل واقلعي هدومك قالتلي لا مش هقلع هدومی، وروحت طلعت السكينة من كومي وهددتها بيها، وأول ما شافت السكينة خافت فأخدتها ومسكتها من شعرها بإيدي الشمال، والسكينة بايدي اليمين وروحت قفلت الباب الحديد بالترباس من جوه، ورجعنا على أوضة النوم بتاعتها، وقلعت الهدوم، وسبت السكينة على التربيزة اللي ورايا، وكنت لمست جسدها وبحاول اعتدى عليها، شافت أخوها في الشاشة لأن في كاميرات، جاي بیخبط، مسكت السكينة ثاني وكتمت بوقها لأنها كانت بتصرخ جامد.
وأضاف المتهم أمام جهات التحقيق، وبعد ماكتمت بوقها أخدتها وحطيت رأسها تحت دراعي الشمال ودخلنا الأوضة اللي بعدها الثانية اللي على الشمال، وهي بردوا كانت لسة بتصرخ وأنا ماسك رأسها تحت دراعي الشمال روحت ضربتها بالسكينة بإيدي اليمين جات في بطنها تحت الضلع بتاع صدرها والسكينة كانت تلمة وهي برضه لسه بتصرخ، وأنا لسه ماسكها تحت دراعي الشمال، وأخوها بره عمال يرن الجرس ويرن على تليفونها وكان معايا، وكنت بكنسل عليه وأنا كنت بكمل عليها، فروحت خرجت بيها من الأوضة تاني على الصالة، كان في سكينة ثانية وأنا عارف إنها حامية لأني كنت ذابح بيها قبل كده عجل لما بنوا البيت، فروحت سبت السكينة التلمة اللي معايا، وأخدت السكينة ديه، وهي بردوا لسه ماسكها تحت دراعي ودخلت بيها تاني على الأوضة الثانية بتاعت أبوها وأمها، وروحت سايبها من تحت دراعي وواحدة واحدة ومسكتها من رأسها بإيدي الشمال وبإيدي الثانية اليمين ذبحتها ورمتها على السرير.
وتابع المتهم اعترافاته، بعدت عنها لقيتها بتشاور لي بإيدها وبتطلع صوت زي صوت العجل لما بيذبح ولسه عايشة، فأنا قولت عشان هي كده بتموت وهتتعذب، فرجعت ثاني ودبحتها كويس لحد نص الرقبة وتأكدت إن العرق بتاع الدم انقطع، وهي قطعت النفس فأنا طلعت على الصالة جايب الشاشة بتاعت الكاميرات وكسرتها في سن السرير بتاع أول أوضة على الشمال ومسحت السكينة وحطتها في المطبخ وأخدت تليفونها في جيبي، وطلعت على السطح، ولقيت أخوها مشي، فأنا نزلت مشيت أنا كمان روحت عند ستي في البيت، وجيبت تليفون أمل خبيته في كيس المخدة اللي أنا بنام عليها، وبعد كده روحت على المركز حكيت على اللي حصل وحجزوني هناك النهارده، وجيت على هنا، وهو ده كل اللي حصل
اقرأ ايضًا.."دبحتها مرتين".. ننشر نص اعترافات المتهم بقتل ابنة خاله في أوسيم (مستندات)
س.متى وأين حددت ذلك؟
ج.الكلام دا حصل يوم الخميس 10/2/2022، الساعة 9:30 صباحا لما روحت لأمل البيت، عشان أنام معاها وأغتصبها، وذبحتها وسلمت نفسي للمركز، في نفس اليوم بعد الظهر ومش فاكر الساعة كانت كام في أوسيم.
س.من كان برفقتك آنذاك؟
ج.أنا كنت لوحدي
س.ماسبب ومناسبة تواجدك بالمكان والزمان سالفي الذكر؟
ج.أنا كنت عايز أنام مع أمل
س.وماطبيعة علاقتك بالمجني عليها؟
ج.علاقتنا عادية زي اي اثنين قرايب عادي
س. هل كان يوجد بينك وبين المجني عليها خلافات؟
ج.لا هو مفيش غير الموضوع اللي كنت مضايق منه بسبب الفيديو اللي أنا شوفته
س.ماطبيعة ذلك المقطع؟
ج.هو عبارة عن فيديو ليها وهي بتنام مع واحد زي أي اتنين، وبتعمل فيه كل حاجة
س.وأين تحديدا عثرت على مقطع الفيديو؟
ج.انا كنت شوفته على تليفون واحد قاعد على قهوة أنا بقعد عليها
س.ومالتصرف الذي بدر منك حيال رؤيتك لذلك المقطع؟
ج.أنا اتخنقت جامد وزعلت واتخانقت معاه ومسحت الفيديو من عنده وفضلت أراقب أمل شوية.
س.ومالذي بدر إلى ذهنك آنذاك؟
ج.أنا جه في دماغي أروح أنام معاها وأنا أولى من الغريب وكمان قريبها
1 أغسطس أولى الجلسات
قررت جنايات الجيزة، تحديد أولى جلسات واقعة مقتل فتاة على يد ابن خالها، في محاولة منه لاغتصابها، لجلسة 1 أغسطس المقبل