عبد الله رشدي يؤيد عدم الترحم والدعاء للشهيدة "شيرين أبو عاقلة"
أيد الشيخ عبد الله رشدي، عدم وصف الصحفية الفلسطينية شيرين أبو عاقلة، التي اغتيلت برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، بالـ شهيدة، كونها غير مسلمة.
وكتب أحد متابعي عبدالله رشدي على بوست نشره رشدي، بشأن اغتيال الصحفية الفلسطينية شيرين أبو عاقلة، قائلا: شيرين أبو عاقلة، صحفية ومراسلة حرة، نعم، لكنها ليست مسلمة، ضحية، ومظلومة، نعم، لكنها ليست شهیدة، نحزن لفقدها، ونتأثر لاغتيالها على أيدي أرذل البشر، نعم، لكننا لا ندعو لها ولا نترحم عليها لأنها ماتت على غير الإسلام، وقد نهانا الشرع، بشاعة الجريمة، لا تنسينا الثوابت العقدية
ورد عبدالله رشدي على التعليق، قائلا: صدقت، ولكن ندعو لأهلها، أن يصبرهم الله ونعزي أنفسنا والشعب الفلسطيني وأحرار العالم في مصابنا.